في ذم الاقتصار على الدنيا وجمع المال وما يتصل بذلك


تفسير

رقم الحديث : 1627

أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الذَّكْوَانِيُّ ، أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ حِبَّانَ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو صَالِحٍ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ يَعْنِي الْوَرَّاقَ ، قَالَ : حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَطَاءٍ بِقَلْبِ سَادَوَيْهِ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ بَكَّارٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ أَبِي إِسْحَاقَ السَّبِيعِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنَا هِلَالُ بْنُ حُبَابٍ ، عَنْ عِكْرِمَةَ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو ، قَالَ : بَيْنَمَا نَحْنُ جُلُوسٌ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ إِذْ قَالَ : " كَيْفَ إِذَا رَأَيْتَ النَّاسَ قَدْ مَرَحَتْ عُهُودُهُمْ ، وَخَفَّتْ أَمَانَاتُهُمْ ، وَكَانُوا هَكَذَا ، وَشَبَّكَ بَيْنَ أَصَابِعِهِ ، فَقُمْتُ إِلَيْهِ ، فَقُلْتُ مَا أَفْعَلُ يَا رَسُولَ اللَّهِ ، جَعَلَنِي اللَّهُ فِدَاءَكَ ؟ قَالَ : الْزَمْ بَيْتَكَ ، وَعَلَيْكَ بِشَأْنِكَ ، وَخُذْ مَا تَعْرِفُ ، وَدَعْ مَا تُنْكِرُ ، وَعَلَيْكَ بِأَمْرِ خَاصَّةِ نَفْسِكَ ، وَذَرِ الْعَامَّةِ " .

الرواه :

الأسم الرتبة
عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو

صحابي

عِكْرِمَةَ

ثقة

هِلَالُ بْنُ حُبَابٍ

ثقة

يُونُسُ بْنُ أَبِي إِسْحَاقَ السَّبِيعِيُّ

صدوق حسن الحديث

أَبُو بَكْرِ بْنُ بَكَّارٍ

مقبول

الْحَسَنُ بْنُ عَطَاءٍ

ضعيف الحديث

أَبُو صَالِحٍ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ يَعْنِي الْوَرَّاقَ

صدوق حسن الحديث

أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ حِبَّانَ

ثقة حافظ

أَبُو الْقَاسِمِ الذَّكْوَانِيُّ

مجهول الحال

Whoops, looks like something went wrong.