هممت ان اخير الجارود من احدى ثلاث بين ان اقدمه فاضرب عنقه وبين ان اسيره الى الشام وبي...


تفسير

رقم الحديث : 26

قَالَ رضي الله عنه : أنبا أَبُو القاسم الخضر بْن الحسين بْن عبدان الأزدي فِي داره بدمشق ، أنبا أَبُو عبد الله مُحَمَّد بْن علي بْن أَحْمَد بْن المبارك البزاز ، أنبا أَبُو مُحَمَّد عبد الله بْن الحسين بْن عبد الله بْن عبدان الدمشقي ، أنبا أَبُو الحسين عبد الوهاب بْن الحسن بْن عبد الله بْن عبدان الدمشقي ، أنبا أَبُو الحسين عبد الوهاب بْن الحسن الكلاب ، أنبا أَبُو الجهم أَحْمَد بْن الحسين بْن طلاب المشغراني ، ثنا هشام بْن عمار ، ثنا عثمان بْن علاق ، عن عروة بْن رويم ، أن رجلا لقي كعب الأحبار ، فسلم عليه ودعا له ، فسأله كعب : من هو ؟ قَالَ : من أهل الشام ، فَقَالَ : لعلك من الجند الذين يعرفون فِي الجنة بلباس الخضر ، قَالَ : ومن هم ؟ قَالَ : أهل دمشق " .

الرواه :

الأسم الرتبة

Whoops, looks like something went wrong.