هممت ان اخير الجارود من احدى ثلاث بين ان اقدمه فاضرب عنقه وبين ان اسيره الى الشام وبي...


تفسير

رقم الحديث : 37

قَالَ رضي الله عنه : أنبا أَبُو سعد أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن علي الزوزني ، ببغداد ، وكتب لي بخطه ، أنبا أَبُو منصور مُحَمَّد بْن مُحَمَّد بْن عبد العزيز العكبري ، سمعت أبا الحسن مُحَمَّد بْن مُحَمَّد أبي جعفر النابه بالجعافرة ، يقول : سمعت أبا الفرج علي بْن الحسين الأصبهاني ، يقول : " دير مران بنواحي الشام على تلة مشرفة على مزارع زعفران ورياض حسنة ، نزله الرشيد ، ونزله المأمون بعده ، وكان الحسين بْن الضحاك مَعَ الرشيد لما نزله ، فَقَالَ له قل فيه شعرا ، فَقَالَ : يا دير مران لا عريب من سكن قد هجت لي حزنا يا دير مرانا هل عِنْد قسك من علم فتخبرني أم كيف يسعد وجه الصبر من بانا سقيا ورعيا لكرخايا وساكنها بين الجنينة والروحاء من كانا جث المداد فإن الكأس مترعة مما يهيج دواعي الشوق أحزانا " .

الرواه :

الأسم الرتبة

Whoops, looks like something went wrong.