البلد الرابع دمشق وهي ام الشام واكبر مدنه وهي من الارض المقدسة


تفسير

رقم الحديث : 24

أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ هِبَةُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْوَاحِدِ بْنِ الْحُصَيْنِ ، أنبا أَبُو الْحَسَنِ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُذَهِّبِ التَّمِيمِيُّ ، أنبا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ حِمْدَانَ بْنِ مَالِكٍ الدَّقِيقِيُّ ، ثنا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ حَنْبَلٍ ، حَدَّثَنِي أَبِي ، ثنا رَوْحٌ ، ثنا شُعْبَةُ ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ الْمَدْيَنِيَّ ، قَالَ : سَمِعْتُ عُمَارَةَ بْنَ خُزَيْمَةَ بْنَ ثَابِتٍ يُحَدِّثُ ، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ حُنَيْفٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، أَنَّ رَجُلًا ضَرِيرًا أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : يَا نَبِيَّ اللَّهِ ، ادْعُ اللَّهَ أَنْ يُعَافِيَنِي ، فَقَالَ : " إِنْ شِئْتَ أَخَّرْتُ ذَلِكَ فَهُوَ أَفْضَلُ لِآخِرَتِكَ ، وَإِنْ شِئْتَ دَعَوْتُ لَكَ ؟ " فَقَالَ : لا ، بَلِ ادْعُ اللَّهَ لِي . قَالَ : " فَأَمَرَهُ أَنْ يَتَوَضَّأَ وَأَنْ يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ وَأَنْ يَدْعُوَ بِهَذَا الدُّعَاءِ : اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ وَأَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ بِنَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَبِيِّ الرَّحْمَةِ ، يَا مُحَمَّدُ ، إِنِّي أَتَوَجَّهُ بِكَ إِلَى رَبِّي فِي حَاجَتِي هَذِهِ فَتُقْضَى لِي وَتُسْعِفُنِي فِيهِ وَتُسْعِفُهُ فِيَّ " . قَالَ : فَكَانَ يَقُولُ هَذَا مِرَارًا ، ثُمَّ قَالَ بَعْدُ : أَحْسَبُ أَنَّ فِيهَا فَتُشَّفِعُنِي فِيهِ قَالَ : فَفَعَلَ فَبَرَأَ .

الرواه :

الأسم الرتبة
عُثْمَانَ بْنِ حُنَيْفٍ

صحابي

عُمَارَةَ بْنَ خُزَيْمَةَ بْنَ ثَابِتٍ

ثقة

أَبِي جَعْفَرٍ الْمَدْيَنِيَّ

ثقة

شُعْبَةُ

ثقة حافظ متقن عابد

رَوْحٌ

ثقة

أَبِي

ثقة حافظ فقيه حجة

أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ حَنْبَلٍ

ثقة حجة

أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ حِمْدَانَ بْنِ مَالِكٍ الدَّقِيقِيُّ

صدوق حسن الحديث

أَبُو الْحَسَنِ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُذَهِّبِ التَّمِيمِيُّ

ضعيف الحديث

أَبُو الْقَاسِمِ هِبَةُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْوَاحِدِ بْنِ الْحُصَيْنِ

ثقة

Whoops, looks like something went wrong.