باب فيما جاء ان الشام صفوة الله من بلاده واليها يحشر خيرته من عباده


تفسير

رقم الحديث : 297

أخبرنا أبو الفضائل ناصر بن محمود القرشي ، أنا علي بن أحمد بن زهير ، أنبأنا علي بن محمد بن شجاع ، أنا عبد الرحمن بن عمر بن نصر بن خيثمة ، أنبأنا أحمد بن أبي خيثمة ، أنبأنا هارون بن معروف ، أنبأنا ضمرة بن ربيعة ، عن الوليد بن صالح الأزدي ، قال : في الكتاب الأول : إن الله عز وجل يقول : يا شام ، أنت الأندر ، ومنك المحشر وإليك المحشر ، فيك ناري ونوري ، من دخلك رغبة فيك فبرحمتي ، ومن خرج عنك رغبة منك فبسخطي ، تتسع لأهلها كما يتسع الرحم للولد . الصواب : الأردني .

الرواه :

الأسم الرتبة
علي بن أحمد بن زهير ، أنبأنا

مقبول

أبو الفضائل ناصر بن محمود القرشي ، أنا

مجهول الحال

Whoops, looks like something went wrong.