باب صفة خلقه ومعرفة خلقه


تفسير

رقم الحديث : 1767

قَال قَال ابن أَبِي خيثمة : أَنْبَأَنَا أَحْمَد بن المقدام ، أَنْبَأَنَا زهير ، أَنْبَأَنَا سعيد ، عن قتادة ، قَال : وكانت له صلى الله عليه وسلم وليدتان مارية القبطية ، وربيحة أو ريحانة ، وهي ريحانة ابنة شمعون ابن زيد بن خنافة من بني قريظة . كانت عند ابن عم لها يقَال له عبد الحكم فيما بلغني . ماتت قبل وفاة النبي صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ . فأما أَبُو عبيدة ، فذكر أنه كان له صلى الله عليه وسلم أربع ولائد : مارية القبطية ، وريحانة من بني قريظة ، وكانت له جارية أخرى جميلة أصابها في السبي ، فكادها نساؤه ، وخفن أن تغلبهن عليه ، وكانت له جارية نفيسة وهبتها له زينب بنت جحش ، وكان هجرها رسول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في شأن صفية بنت حيي ذا الحجة والمحرم وصفر ، فلما كان شهر ربيع الأول الذي قبض فيه النبي صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رضي عن زينب ودخل عليها ، فقَالت : ما أدري ما أحزنك ؟ فوهبتها له صلى الله عليه وسلم . .

الرواه :

الأسم الرتبة
قتادة

ثقة ثبت مشهور بالتدليس

سعيد

ثقة حافظ

زهير

متهم بالوضع

أَحْمَد بن المقدام

ثقة

ابن أَبِي خيثمة

ثقة حافظ

Whoops, looks like something went wrong.