ابراهيم بن يعقوب بن اسحاق ابو اسحاق السعدي الجوزجاني


تفسير

رقم الحديث : 5258

أخبرنا أَبُو الحسن بْن قبيس ، أنا أَبُو الحسن بْن أَبِي الحديد ، أنا جدي أَبُو بكر ، أنا عَبْد اللَّه بْن أَحْمَد بْن ربيعة بْن زبر ، نا أَحْمَد بْن عُبَيْد بْن ناصح ، حدثني الأصمعي ، حدثني عُبَيْد اللَّه بْن سالم ، قال : دخل علي أَبُو نخيلة وأنا في قبة تركية مظلمة ، ودخل رؤبة فقعد في ناحية منها ، ولا يشعر كل واحد منهما بمكان صاحبه ، وقد قلنا لأبي نخيلة أنشدنا ، فأنشد هذه ، وانتحلها لنفسه : هاجك من أروى بمنهاص الفكك هم إذا لم يعده هم فتك وقد أرتنا حسنها ذات المسك شادخة الغرة زهر الضحك تبلج الزهراء في جنح الدلك يا حلم الوارث عن عَبْد الملك أريت إن لم يحب حبو المعتبك أنت بإذن اللَّه إن لم تترك مفتاح حاجات أنحناهن بك الذخر فيه عندنا والأجر لك قال : ورؤبة يئط ويزحر ، فلما فرغ ، قال رؤبة : كيف أنتم أَبَا نخيلة ؟ فقال : يا سؤتاه ألا أراك هاهنا ؟ إن هذا كبيرنا الذي يعلمنا ، فقال له رؤبة : إذ أتيت الشام فخذ منه ما شئت ، وما دمت بالعراق فإياك وإياه ، قال : ونزل رؤبة بماء من المياه ، فنحر جزورا ، فقسمها بين أهل الماء ، وترك امرأة بني خداجة بْن فقيم لم يرسل إليها بشيء فرجزت به ، فقالت : إن دعا غالب هماما أنكرت منه شعرا تواما قين لقين يرفع البرما لما رأى أسرع انهزاما واقتحم المحجة اقتحاما واذاك إذا علكته اللجاما لو ترك النوم الغطاء لنا ما .

الرواه :

الأسم الرتبة

Whoops, looks like something went wrong.