حارثة بن قطن بن زابر بن حصن بن كعب بن عليم الكعبي ثم العليمي


تفسير

رقم الحديث : 9914

أخبرنا أبو بكر أحمد بْن مُحَمَّد بْن كرتيلا ، أَنْبَأَنَا مُحَمَّد بْن علي الخياط ، أخبرنا أحمد بْن عبد الله السوسنجري ، أَنْبَأَنَا أبو جعفر أحمد بْن أبي طالب علي بْن مُحَمَّد الكاتب ، أَنْبَأَنَا أبي ، أخبرنا أحمد بْن مروان بْن عمر السعيدي ، أخبرني الطيب بْن مُحَمَّد بْن موسى بْن سعيد بْن سالم بْن قتيبة بْن مسلم الباهلي ، حدثني عبد الله بْن مُحَمَّد بْن حكيم ، نَبَّأَنَا خالد بْن سعيد بْن العاص ، عن أبيه ، قال : ولي حارثة بْن بدر سرق ، فخرج معه المشيعون من أهل البصرة ، منهم : أبي الأسود الدؤلي ، فقال : أحار بْن بدر قد وليت ولاية فكن جرذا فيها تخون وتسرق فلا تحقرن يا حار شيئا أصبته فحظك من مال العراقين سرق فإن جميع الناس إما مكذب يقول بما يهوى وإما مصدق يقولون أقوالا بظن وشبهة فإن قيل هاتوا حققوا لم يحققوا ولا تعجزن فالعجز أوطى مركب فما كل من يدلي إلى الرزق يرزق فقال له حارثة : جزاك إله الناس خير جزائه فقد قلت معروفا وأوصيت كافيا ستلقى أخا يصفيك بالود حاضرا ويوليك حفظ الغيب إن كنت نائيا أمرت بحزم لو أمرت بغيره لألفيتني فيه لأمرك عاصيا وأيسر ما عندي المواساة مسمحا إذا لم يجد يوما صديقا مواسيا .

الرواه :

الأسم الرتبة

Whoops, looks like something went wrong.