حرب بن محمد بن علي بن حيان بن مازن بن الغضوبة الموصلي الطائي


تفسير

رقم الحديث : 11025

أَخْبَرَنَا أبو الْحُسَيْن مُحَمَّد بْن مُحَمَّد بْن الفراء ، وأبو غالب أَحْمَد ، وأبو عبد اللَّه يحيى ، ابنا الحسن بْن البنا ، قالوا : أنبأنا مُحَمَّد بْن أَحْمَد بْن مُحَمَّد ، قال : أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بْن عبد الرحمن ، قال : أَخْبَرَنَا أَحْمَد بْن سليمان ، نبأنا الزبير بْن بكار ، قال : وفيه - يعني الوليد بْن عقبة بْن أبي معيط - يقول أبو زبيد الطائي ، وكان منقطعًا إلى الوليد ، وكان الوليد يكنى بوهب ، فقال أبو زبيد : من يرى العيس لابن أروى عَلَى ظهر المرورى حداتهن عجال مصعدات والبيت بيت أبي وهب خلاء تحن فيه الشمال يعرف الجاهل المضلل أن الدهر فيه النكراء والزلزال بعدما تعلمين يا أم وهب كان فيهم عيس لنا وجمال ووجوه تودنا مشرقات ونوال إذا يراد النوال فلعمرو الإله لو كان للسيف نصال أو للسان مقال ما تناسيتك الصفاء ولا الود ولا حال دونك الأشغال ولحميت لحمك المتعضي ضلة من ضلالهم ما اعتال أصبح البيت قد تبدل بالحي وجوهًا كأنها الأقتال غير ما طالبين ذحلا ولكن مال دهر عَلَى أناس فمالوا قولهم تشرب الحرام وقد كان شراب سوى الحرام حلال وأبا طاهر العداوة إلا طغيانًا وقول ما لا يقال من يخنك الصفاء أو يتبدل أو يزل مثل ما تزول الظلال فاعلمن أنني أخوك أخو الود حياتي حتى تزول الجبال قال الزبير : أنشدنيها مُحَمَّد بْن فضالة هكذا ، وكان أبي وعمي مصعب بْن عبد اللَّه ينشدان البيت الأول عَلَى غير ما ينشده عليه مُحَمَّد بْن فضالة ، كانا يقولان : من يرى العير لابن أروى عَلَى ظهر المنقى حداتهن عجال .

الرواه :

الأسم الرتبة

Whoops, looks like something went wrong.