الحسن بن علي بن موسى بن هارون ويقال ابن ابراهيم ابو علي النخاس النيسابوري


تفسير

رقم الحديث : 12062

أَنْبَأَنَا أَبُو الفرج غيث بْن عَلِيّ ، أَنَا أَبُو المنجا حيدرة بْن عَلِيّ الأنطاكي ، بدمشق ، أَنَا أَبُو نصر عَبْد الْوَهَّابِ بْن عَبْد اللَّه بْن عُمَر بْن أيوب المري ، أَنَا أَبُو هَاشِم عَبْد الجبار بْن عَبْد الصمد السلمي المؤدب ، قراءة عَلَيْهِ ، حَدَّثَنِي الْحَسَن بْن مُحَمَّد بْن برغوت ، نَا عَلِيّ بْن جَعْفَر ، حَدَّثَنِي إِبْرَاهِيم بْن عَبْد اللَّه الفرغاني ، نَا صَالِح بْن أَحْمَد بْن حَنْبَل ، قَالَ : خرجت أَنَا وأبي فِي المسجد ، فَإِذَا برقعة , فَقَالَ أَبِي : خذها ، فأخذتها ، فلما أصبحنا , قَالَ : الرقعة , فناولته إياها ، فَإِذَا فيها مكتوب : عش موسرا أو معسرا لا بد فِي الدُّنْيَا من الغم وكلما زادك من نعمة زاد الَّذِي زادك من هم إني رأيت النَّاس فِي دهرنا لا يطلبون العلم للعلم إلا مباهاة لأصحابهم وحجة للخصم والظلم .

الرواه :

الأسم الرتبة

Whoops, looks like something went wrong.