حسين بن علي ويقال الحسن الكندي مولى ابن جريج


تفسير

رقم الحديث : 12769

أَخْبَرَنَا أبو الْحُسَيْن بْن الفراء ، وأبو غالب ، وأبو عبد الله ، ابنا البنا ، قالوا : أنا أبو جعفر بْن المسلمة ، أنا أبو طاهر المخلص ، أنا أَحْمَد بْن سليمان الطوسي ، نا الزبير بْن بكار ، قال : وقال سليمان بْن قتة ، يرثي الْحُسَيْن : وإن قتيل الطف من آل هاشم أذل رقابا من قريش فذلت فإن تبتغوه عائذ البيت تصبحوا كعاد تعمت عن هداها فضلت مررت عَلَى أبيات آل مُحَمَّد فلم أر من أمثالها حيث حلت وكانوا لنا غنما فعادوا رزية لقد عظمت تلك الرزايا وجلت فلا يبعد الله الديار وأهلها وإن أصبحت منهم برغمي تخلت إذا افتقرت قيس جبرنا فقيرها وتقتلنا قيس إذا النعل زلت وعند غني قطرة من دمائنا سنجزيهم يوما بها حيث حلت ألم تر أن الأرض أضحت مريضة لفقد حسين والبلاد اقشعرت يريد أنهم لا يرعون عن قتل قرشي بعد الْحُسَيْن ، وعائذ البيت : عبد الله بْن الزبير . .

الرواه :

الأسم الرتبة
أبو طاهر المخلص

ثقة

Whoops, looks like something went wrong.