باب فيما جاء ان الشام صفوة الله من بلاده واليها يحشر خيرته من عباده


تفسير

رقم الحديث : 216

قرأت على قرأت على أبي القاسم خضر بن الحسين بن عبدان ، عن عبد العزيز بن أحمدالكتاني ، أنبأنا أبو الحسين علي بن الحسن بن أبي ذروان ، أنا أبو عبد الوهاب الكلابي ، أنبأنا أحمد بن عمير بن يوسف ، أنبأنا أبو عامر المري ، أنبأنا الوليد بن مسلم ، قالوا : وحدثني كلثوم بن زياد ، أنه سمع سليمان بن حبيب يخبر ، أن أبا الدرداء ، كان ممن تقدم إلى حمص ، فبلغ عمر أنه أحدث بها بناء ، فكتب يرده إلى دمشق ، فرده فكان بها . فلما قتل عمر أتاه جلساؤه من أهل حمص يسألونه الرجعة إلى حمص ، فأبى عليهم فاستشفعوا عليه بمعاوية ، فقال أبو الدرداء : يا معاوية ، أتأمرني بالخروج من عقر دار الإسلام .

الرواه :

الأسم الرتبة
سليمان بن حبيب

ثقة

الوليد بن مسلم

ثقة

أحمد بن عمير بن يوسف ، أنبأنا

صدوق له غرائب

أبو عبد الوهاب الكلابي

ثقة مأمون

عبد العزيز بن أحمدالكتاني

ثقة مأمون

أبي القاسم خضر بن الحسين بن عبدان ، عن

صدوق حسن الحديث