باب فيما جاء ان الشام صفوة الله من بلاده واليها يحشر خيرته من عباده


تفسير

رقم الحديث : 226

أنبأنا أبو محمد هبة الله بن أحمد بن طاوس ، وأبو القاسم الحسين بن أحمد بن عبد الصمد بن تميم ، وأبو إسحاق إبراهيم بن طاهر بن بركات الخشوعي ، قالوا : أنبأنا الفقيه أبو القاسم علي بن محمد بن أبي العلاء ، أنبأنا أبو بكر أحمد بن جرير بن أحمد بن خميس السلماسي ، أنبأنا أبو الحسن المظفر بن الحسن ، أنبأنا أبو الحسن أحمد بن عمير بن يوسف بن جوصا ، أنبأنا أبو حفص عمرو بن عثمان بن كثير ، أنبأنا أبو المغيرة ، حدثني الغاز بن جبلة ، حدثني الوليد بن عامر اليزني ، عن كعب ، أنه كان يقول : يَا أَهْلَ الشام إن الناس يريدون أن يضعوكم والله يرفعكم ، والله تعالى يتعاهدكم كما يتعاهد الرجل نبله في كنانته ، لأنها أحب أرضه إليه ، يسكنها أحب خلقه إليه ، من دخلها مرحوم ، ومن خرج منها فهو مغبون .

الرواه :

الأسم الرتبة
أبو الحسن أحمد بن عمير بن يوسف بن جوصا

صدوق له غرائب

أبو محمد هبة الله بن أحمد بن طاوس ،

ثقة