باب فيما جاء ان الشام صفوة الله من بلاده واليها يحشر خيرته من عباده


تفسير

رقم الحديث : 276

أخبرنا أبو القاسم نصر بن أحمد بن مقاتل السوسي ، أنا إبراهيم بن يونس بن محمد ، بدمشق ، أنا أبو محمد عبد العزيز بن أحمد النصيبي ، أنا أبو بكر محمد بن أحمد الواسطي ، أنبأنا عيسى بن عبيد الله بن عبد العزيز الوراق ، أخبرني أبو الحسن علي بن جعفر الرازي ، أنبأنا محمد بن إبراهيم ، أنبأنا محمد بن النعمان ، أنبأنا سليمان بن عبد الرحمن ، أنبأنا أبو عبد الملك الجزري ، أنه قال : إذا كانت الدنيا في بلاء وقحط كان الشام في رخاء وعافية ، وإذا كان الشام في بلاء وقحط كانت فلسطين في رخاء وعافية ، وإذا كانت فلسطين في بلاء وقحط كانت بيت المقدس في رخاء وعافية ، وقال : الشام مباركة ، وفلسطين مقدسة ، وبيت المقدس قدس القدس . .

الرواه :

الأسم الرتبة

Whoops, looks like something went wrong.