باب اختصاص الشام عن غيره من البلدان بما يبسط عليه من اجنحة ملائكة الرحمن


تفسير

رقم الحديث : 225

أخبرنا أبو طاهر إسماعيل بن نصر بن أبي نصر الطوسي ، إجازة ، شافهني بها لفظا ، ثم حدثني أبو القاسم وهب بن سلمان السلمي الفقيه ، عنه ، أنبأنا أبو المعالي الشرفي المشرف بن المرجا بن إبراهيم المقدسي ، بصور سنة ثمان وثلاثين وأربعمائة ، أنبأنا الحسن بن محمد بن أحمد الغساني بصيدا ، أنبأنا أبو عمران موسى بن عبد الرحمن ، ثنا الحسين بن السميدع ، أنبأنا محمد بن المباركالصوري ، أنبأنا إسماعيل ابن عياش ، عن أبي بكر بن أبي مريم بن عبد الله بن مريم ، عن حسين بن عبيد ، عن كعب ، قال : أحب يعني البلاد إلى الله تعالى الشام ، وأحب الشام إلى الله تعالى القدس ، وأحب القدس إلى الله تعالى جبل نابلس ، ليأتين على الناس زمان يتماسحونه بالحبال بينهم . صوابه حبيب بن عبيد . .

الرواه :

الأسم الرتبة
إسماعيل ابن عياش

صدوق في روايته عن أهل بلده وخلط في غيرهم

محمد بن المباركالصوري

ثقة

Whoops, looks like something went wrong.