باب ما روي في ان اهل الشام مرابطون وانهم جند الله الغالبون


تفسير

رقم الحديث : 598

أنبأنا أبو محمد هبة الله بن أحمد بنالأكفاني ، وعبد الله بن أحمد بن عمر بن السمرقندي ، قالا : أنا أبو الحسن أحمد بن عبد الواحدبن أبي الحديد ، أنا أبو محمدبن أبي نصر ، أنا أبو علي الحسن بن حبيب بن عبد الملك ، أنبأنا أنس بن السلم ، أنبأنا الحسن بن يحيى القرشي ، أنبأنا إبراهيم اليماني ، قال : قدمت من اليمن فأتيت سفيان الثوري ، فقلت : يا أبا عبد الله ، إني جعلت في نفسي أن أنزل جدة فأرابط بها كل سنة وأعتمر في كل شهر عمرة ، وأحج في كل سنة حجة ، وأقرب من أهلي أحب إليك أم آتي الشام ؟ فقال لي : يا أخا أهل اليمن ، عليك بسواحل الشام ، عليك بسواحل الشام ، فإن هذا البيت يحجه في كل عام مائة ألف ، ومائة ألف وثلاثمائة ألف ، وما شاء الله من التضعيف ، لك مثل حجهم وعمرهم ومناسكهم .

الرواه :

الأسم الرتبة
أبو محمدبن أبي نصر

ثقة مأمون

أبو الحسن أحمد بن عبد الواحدبن أبي الحديد

ثقة

أبو محمد هبة الله بن أحمد بنالأكفاني

ثقة حافظ

Whoops, looks like something went wrong.