باب كيف كان امر دمشق في الفتح وما امضاه المسلمون لاهلها من الصلح


تفسير

رقم الحديث : 1010

أَخْبَرَنَا أَبُو غالب الماوردي ، أنا أَبُو الْحَسَن مُحَمَّد بْن عَلِيّ السيرافي ، ثنا أَبُو عَبْد اللَّه أَحْمَد بْن إِسْحَاق القاضي , نَا أَحْمَد بْن عمران ، نَا مُوسَى بْن زكريا ، نَا خليفة بْن خياط ، قَالَ : سنة أربع عشرة فيها فتحت دمشق . سار أَبُو عبيدة بْن الجراح ومعه خَالِد بْن الْوَلِيد فحاصرهم ، فصالحوه وفتحوا له باب الجابية ، وفتح خَالِد أحد الأبواب عنوة ، وأتم لهم أَبُو عبيدة الصلح . وقال ابْن الكلبي : كان الصلح يوم الأحد النصف من رجب سنة أربع عشرة صالحهم أَبُو عبيدة بْن الجراح . قَالَ : وثنا خليفة ، ثنا بَكْر بْن سُلَيْمَان ، عن ابْن إِسْحَاق ، قَالَ : صالحهم أَبُو عبيدة بْن الجراح فِي رجب . وقال : ونا خليفة ، قَالَ : وحدثني بَكْر بْن عطية ، قَالَ : حاصرهم أَبُو عبيدة رجب وشعبان وشهر رمضان وشوال ، تم الصلح فِي ذي القعدة .

الرواه :

الأسم الرتبة
خليفة بْن خياط

صدوق حسن الحديث

ابْن إِسْحَاق

صدوق مدلس

مُوسَى بْن زكريا

مجهول الحال

بَكْر بْن سُلَيْمَان

صدوق حسن الحديث

خليفة

صدوق حسن الحديث

أَبُو غالب الماوردي

صدوق حسن الحديث