باب كيف كان امر دمشق في الفتح وما امضاه المسلمون لاهلها من الصلح


تفسير

رقم الحديث : 1046

أَخْبَرَنَا أَخْبَرَنَا أَبُو غالب مُحَمَّد بْن الْحَسَن البصري ، أنبأ مُحَمَّد بْن عَلِيّ السيرافي ، أنا أَحْمَد بْن إِسْحَاق النهاوندي ، نَا أَحْمَد بْن عمران ، نَا مُوسَى بْن زكريا ، نَا خليفة بْن خياط العصفري ، حَدَّثَنِي عَبْد اللَّه بْن المغيرة ، عن أبيه ، قَالَ : افتتح شُرَحْبِيل بْن حسنة الأزدي كلها عنوة ما خلا طبرية ، فإن أهلها صالحوه وذلك بأمر أَبِي عبيدة . وقال ابْن الكلبي نحوه ، وقالا : وبعث أَبُو عبيدة خَالِد بْن الْوَلِيد فغلب عَلَى الأرض البقاع وصالحه أهل بعلبك ، وكتب لهم كتابا . وقال ابْن المغيرة ، عن أبيه : صالحهم عَلَى أنصاف منازلهم وكنائسهم ووضع الخراج . وقال ابْن إِسْحَاق وغيره : فيها يعنون سنة أربع عشرة ، فتحت حمص وبعلبك صلحا عَلَى يدي أَبِي عبيدة فِي ذي القعدة . قَالَ شباب : ويقال فِي سنة خمس عشرة .

الرواه :

الأسم الرتبة
خليفة بْن خياط العصفري

صدوق حسن الحديث

مُوسَى بْن زكريا

مجهول الحال

أَحْمَد بْن إِسْحَاق النهاوندي

ثقة

أَبُو غالب مُحَمَّد بْن الْحَسَن البصري

صدوق حسن الحديث

Whoops, looks like something went wrong.