باب ما ورد في امر السبع وكيف كان ابتداء الحضور فيه والجمع


تفسير

رقم الحديث : 1236

أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِم بْن السَّمَرْقَنْدِيّ ، أَنْبَأَنَا أَبُو بَكْر بْن الطَّبَرِيّ ، أَنْبَأَنَا أَبُو الْحُسَيْن بْن الْفَضْل ، أنا عَبْد اللَّه بْن جَعْفَر ، قَالَ : قَالَ أَبُو يوسف يَعْقُوب بْن سُفْيَان : وقرأت فِي صفائح فِي قبلة مسجد دمشق صفائح مذهبة بلازورد : بسم اللَّه الرَّحْمَن الرحيم اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ، لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ ، لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ ، مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلا بِإِذْنِهِ ، يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ سورة البقرة آية 255 إِلَى آخر الآية . لا إله إلا اللَّه وحده لا شريك له ، ولا نعبد إلا إياه ، ربنا اللَّه وحده ، وديننا الإسلام ، ونبينا مُحَمَّد صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ . أمر ببنيان هذا المسجد وهدم الكنيسة التي كانت فيه عَبْد اللَّه الْوَلِيد أمير المؤمنين فِي ذي القعدة من سنة ست وثمانين . فِي ثلاث صفائح ، وفي الرابعة : الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ { 2 } الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ { 3 } مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ سورة الفاتحة آية 2-4 إِلَى آخر السورة . ثم النَّازِعَاتِ إِلَى آخرها ، ثم عَبَسَ إِلَى آخرها ، ثم إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ . قَالَ أَبُو يوسف : وقدمت بعد ذَلِكَ فرأيت هذا قد محي ، وكان هذا قبل المأمون . .

الرواه :

الأسم الرتبة
أَبُو يوسف يَعْقُوب بْن سُفْيَان

ثقة حافظ

عَبْد اللَّه بْن جَعْفَر

ثقة

أَبُو الْحُسَيْن بْن الْفَضْل

ثقة

أَبُو بَكْر بْن الطَّبَرِيّ

ثقة

أَبُو الْقَاسِم بْن السَّمَرْقَنْدِيّ

ثقة

Whoops, looks like something went wrong.