باب ما جاء في ذكر الانهار المحتفرة للشرب وسقي الزرع والاشجار


تفسير

رقم الحديث : 1298

قرأت عَلَى قرأت عَلَى أَبِي الْقَاسِم الخضر بْن الحصين بْن عبدان ، عن عَبْد العزيز بْن أَحْمَد الْكَتَّانِيّ ، أَنْبَأَنَا أَبُو الْحَسَن عَلِيّ بْن الْحَسَن بْن أَبِي زروان الحافظ ، أَنْبَأَنَا عَبْد الوهاب بْن الْحَسَن ، أَنْبَأَنَا أَحْمَد بْن عمير بْن يوسف ، نَبَّأَنَا أَبُو عامر مُوسَى بْن عامر ، أَنْبَأَنَا الْوَلِيد بْن مسلم ، قَالَ : وحدثني عَبْد الرَّحْمَن بْن يزيد بْن جابر وغيره : أن جند حمص الجند المقدم وإن كانت يومئذ ثغرا ، وأن الناس كانوا يجتمعون بالجابية لقبض العطاء ، وإقامة البعوث من أرض دمشق فِي زمن عُمَر وعثمان ، حتى نقلهم إِلَى معسكر دابق مُعَاوِيَة بْن أَبِي سُفْيَان لقربه من الثغور . قَالَ : فكان والي الصافية وإمام العامة فِي أهل دمشق ، لأن من تقدمهم من أهل حمص ، وأهل قنسرين وأهل الثغور مقدمة لهم ، وإلى أهلها يولون إن كانت لهم جولة من عدوهم .

الرواه :

الأسم الرتبة

Whoops, looks like something went wrong.