باب ما جاء في ذكر الانهار المحتفرة للشرب وسقي الزرع والاشجار


تفسير

رقم الحديث : 1331

قرأت بخط أَبِي الْحَسَن رشأ بْن نظيف الْمُقْرِئ ، وأنبأنيه أَبُو الْقَاسِم عَلِيّ بْن إِبْرَاهِيم ، وأبو الوحش سبيع بْن المسلم الْمُقْرِئ عنه ، أنا أَبُو الفتح إِبْرَاهِيم بْن عَلِيّ بْن إِبْرَاهِيم بْن سيبخت البغدادي ، نَا أَبُو بَكْر مُحَمَّد بْن يَحْيَى بْن العباس الصولي ، حَدَّثَنِي ثعلب ، نَا ابْن شبيب يعني عَبْد اللَّه ، حَدَّثَنِي عُمَر بْن عباد المهلبي ، قَالَ : كان الرشيد ، يقول : الدُّنْيَا أربعة منازل قد نزلت ثلاثة منها ، أحدها الرقة ، والآخر دمشق ، والآخر الري فِي وسطه نهر وعن جنبتيه أشجار ملتفة متصلة ، وفيما بينها سوق . قَالَ : والمنزل الرابع : سمرقند وهو الذي بقي عَلِيّ لم أنزله ، وأرجو أن لا يحول الحول فِي هذا الوقت حتى أحل به . فما كان بين هذا وبين أن توفي إلا أربعة أشهر فقط .

الرواه :

الأسم الرتبة

Whoops, looks like something went wrong.