باب ما جاء في ذكر الانهار المحتفرة للشرب وسقي الزرع والاشجار


تفسير

رقم الحديث : 1342

وقد أنشدني بعض قوله الفقيه أَبُو الْحَسَن عَلِيّ بْن المسلم السلمي ، وأبو الْقَاسِم بْن السَّمَرْقَنْدِيّ ، قالا : أنا أَبُو نصر الْحُسَيْن بْن مُحَمَّد بْن طلاب ، قَالَ : أنشدنا أَبُو الْحُسَيْن مُحَمَّد بْن أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن جميع ، قَالَ : أنشدني أَبُو بَكْر الصنوبري أبياتا له غير هذه : أمر بدير مران فأحيا وأجعل بيت لهوي بيت لهيا وتبرد علتي بردا فسقيا لأيامي عَلَى بردا ورعيا تفيض جداول البلور منها خلال حدائق ينبتن وشيا فمن تفاحة لم تعد خدا ومن رمانة لم تعد ثديا ونعم الدار داريا ففيها صفا لي العيش حتى صار أريا ولي فِي باب جيرون ظباء أعاطيها الهوى ظبيا فظبيا صفت دنيا دمشق لمصطفيها فلست أريد غير دمشق دنيا . ويروى : هي الدُّنْيَا دمشق لساكنيها . .

الرواه :

الأسم الرتبة

Whoops, looks like something went wrong.