باب معرفة امه وجداته وعمومته وعماته


تفسير

رقم الحديث : 1479

أَخْبَرَنَا أَبُو بكر الفرضي ، أَنْبَأَنَا أَبُو مُحَمَّد الجوهري ، أَنْبَأَنَا أَبُو عمر بن حَيَّوَيْهِ ، أنا أَحْمَد بن معروف ، أَنْبَأَنَا الحارث ، نا مُحَمَّد بن سعد ، أَنْبَأَنَا مُحَمَّد بن عمر بن واقد الأسلمي ، أَنْبَأَنَا موسى بن عبيدة الربذي ، عن مُحَمَّد بن كعب ، قَال : وأَخْبَرَنَا سعيد بن أَبِي زيد ، عن أيوب بن عبد الرحمن بن أَبِي صعصعة ، قالا : خرج عبد اللَّه بن عبد المطلب إلى الشام إلى غزة في عير من عيرات قريش يحملون تجارات ، ففرغوا من تجاراتهم ، ثم انصرفوا . فمروا بالمدينة ، وعبد اللَّه بن عبد المطلب يومئذ مريض ، فقَال : أتخلف عند أخوالي بني عدي بن النجار . فأقام عندهم مريضا شهرا ، ومضى أصحابه فقدموا مكة ، فسألهم عبد المطلب عن عبد اللَّه ، فقَالوا : خلفناه عند أخواله بني عدي بن النجار وهو مريض ، فبعث إليه عبد المطلب أكبر ولده الحارث فوجده قد توفي ودفن في دار النابغة ، وهو رجل من بني عدي بن النجار ، في الدار التي إذا دخلتها فالدويرة عن يسارك ، وأخبره أخواله بمرضه وبقيامهم عليه ، وما ولوا من أمره وأنهم قبروه . فرجع إلى أَبِيه فأخبره ، فوجد عليه عبد المطلب وأخوته وأخواته وجدا شديدا ، ورسول اللَّه صلى الله عليه وسلم يومئذ حمل ، ولعبد اللَّه يوم توفي خمس وعشرون سنة . قَال الواقدي : هذا هو أثبت الأقاويل والروايات في وفاة عبد اللَّه بن عبد المطلب وسنه عندنا . .

الرواه :

الأسم الرتبة
مُحَمَّد بن عمر بن واقد الأسلمي

ضعيف الحديث

أَحْمَد بن معروف

ثقة

أَبُو عمر بن حَيَّوَيْهِ

ثقة مأمون

أَبُو مُحَمَّد الجوهري

ثقة محدث

أَبُو بكر الفرضي

ثقة متقن

Whoops, looks like something went wrong.