باب معرفة امه وجداته وعمومته وعماته


تفسير

رقم الحديث : 1535

قَال : وأَنْبَأَنَا قَال : وأَنْبَأَنَا الزبير بن بكار ، قَال : فولد رسول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ القاسم وهو أكبر ولده ، ثم زينب ، ثم عبد اللَّه ، يقَال له : الطيب ، وَيُقَالُ له : الطاهر ، وولد بعد النبوة ومات صغيرا ، ثم أم كلثوم ، ثم فاطمة ، ثم رقية ، هم هكذا الأول فالأول ، ثم مات القاسم بمكة وهو أول ميت من ولده مات بمكة ، ثم مات عبد اللَّه ، ثم ولدت له مارية بنت شمعون إبراهيم ، وهي القبطية التي أهداها إلى رسول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ المقوقس صاحب الإسكندرية ، وأهدي معها أختها سيرين وخصيا ، يقَال له : مأَبُور . فوهب رسول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سيرين لحسان بن ثابت الشاعر ، ولدت له عبد الرحمن بن حسان ، وقد انقرض ولد حسان بن ثابت . وأم بني رسول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غير إبراهيم خديجة ، وكانت تدعى في الجاهلية : الطاهرة بنت خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي ، وأمها فاطمة بنت زائدة بن جندب ، وهو الأصم بن هروة بن رواحة بن حجر بن عبد بن معيص بن عامر بن لؤي . .

الرواه :

الأسم الرتبة
الزبير بن بكار

ثقة

Whoops, looks like something went wrong.