باب ذكر بنيه وبناته عليه الصلاة والسلام وازواجه


تفسير

رقم الحديث : 1742

قَرَأْتُ عَلَى أَبِي غَالِبِ بْنِ الْبَنَّا ، عَنْ أَبِي مُحَمَّدٍ الْجَوْهَرِيِّ ، أَنْبَأَنَا أَبُو عُمَرَ بْنُ حَيَّوَيْهِ ، أَنْبَأَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَعْرُوفٍ ، حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ الْفَهِمِ ، أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ ، أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ ، حَدَّثَنَا مَعْشَرٌ ، قَالَ : تَزَوَّجَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُلَيْكَةَ بِنْتَ كَعْبٍ ، وَكَانَتْ تُذْكَرُ بِجَمَالٍ بَارِعٍ ، فَدَخَلَتْ عَلَيْهَا عَائِشَةُ ، فَقَالَتْ : أَمَا تَسْتَحْيِينَ أَنْ تَنْكِحِي قَاتِلَ أَبِيكِ ؟ فَاسْتَعَاذَتْ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَطَلَّقَهَا فَجَاءَ قَوْمُهَا إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنَّهَا صَغِيرَةٌ ، وَإِنَّهَا لا رَأْيَ لَهَا ، وَإِنَّهَا خُدِعَتْ فَارْتَجِعْهَا ، فَأَبَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَاسْتَأْذَنُوهُ أَنْ يَتَزَوَّجَهَا قَرِيبٌ لَهَا مِنْ بَنِي عُذْرَةَ ، فَأَذِنَ لَهُمْ ، فَتَزَوَّجَهَا الْعُذْرِيُّ ، وَكَانَ أَبُوهَا قُتِلَ يَوْمَ فَتْحِ مَكَّةَ قَتَلَهُ خَالِدُ بْنُ الْوَلِيدِ بِالْخَنْدَمَةِ. قَال : أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ ، قَالَ : مِمَّا يُضَعِّفُ هَذَا الْحَدِيثَ ذِكْرُهُ عَائِشَةَ ، أَنَّهَا قَالَتْ : أَلا تَسْتَحْيِينَ ، وَعَائِشَةُ لَمْ تَكُنْ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي ذَلِكَ السَّفَرِ, قَال : وأَنْبَأَنَا مُحَمَّد بن عمر ، حدثني عبد العزيز الجندعي ، عن أَبِيه ، عن عطاء بن يزيد الجندعي ، قَال : تزوج رسول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مليكة بنت كعب الليثي في شهر رمضان سنة ثمان ، ودخل بها, فماتت عنده . قَال مُحَمَّد بن عمر : وأصحابنا ينكرون ذلك ، ويقولون : لم يتزوج كنانية قط . قَال : وحدثني مُحَمَّد بن عبيد اللَّه ، عن الزُّهْرِيّ مثل ذلك . .

الرواه :

الأسم الرتبة
عطاء بن يزيد الجندعي

ثقة

أَبِيه

مجهول الحال

عبد العزيز الجندعي

مجهول الحال

مُحَمَّد بن عمر

ضعيف الحديث

مَعْشَرٌ ، قَالَ : تَزَوَّجَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُلَيْكَةَ بِنْتَ كَعْبٍ ، وَكَانَتْ تُذْكَرُ بِجَمَالٍ بَارِعٍ ، فَدَخَلَتْ عَلَيْهَا عَائِشَةُ ، فَقَالَتْ : أَمَا تَسْتَحْيِينَ أَنْ تَنْكِحِي قَاتِلَ أَبِيكِ ؟ فَاسْتَعَاذَتْ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَطَلَّقَهَا فَجَاءَ قَوْمُهَا إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنَّهَا صَغِيرَةٌ ، وَإِنَّهَا لا رَأْيَ لَهَا ، وَإِنَّهَا خُدِعَتْ فَارْتَجِعْهَا ، فَأَبَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَاسْتَأْذَنُوهُ أَنْ يَتَزَوَّجَهَا قَرِيبٌ لَهَا مِنْ بَنِي عُذْرَةَ ، فَأَذِنَ لَهُمْ ، فَتَزَوَّجَهَا الْعُذْرِيُّ ، وَكَانَ أَبُوهَا قُتِلَ يَوْمَ فَتْحِ مَكَّةَ قَتَلَهُ خَالِدُ بْنُ الْوَلِيدِ بِالْخَنْدَمَةِ. قَال : أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ ، قَالَ : مِمَّا يُضَعِّفُ هَذَا الْحَدِيثَ ذِكْرُهُ عَائِشَةَ ، أَنَّهَا قَالَتْ : أَلا تَسْتَحْيِينَ ، وَعَائِشَةُ لَمْ تَكُنْ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي ذَلِكَ السَّفَرِ, قَال : وأَنْبَأَنَا

ضعيف أسن واختلط

مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ

ضعيف الحديث

مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ

صدوق حسن الحديث

الْحُسَيْنُ بْنُ الْفَهِمِ

صدوق حسن الحديث

أَحْمَدُ بْنُ مَعْرُوفٍ

ثقة

الزُّهْرِيّ

الفقيه الحافظ متفق على جلالته وإتقانه

أَبُو عُمَرَ بْنُ حَيَّوَيْهِ

ثقة مأمون

مُحَمَّد بن عبيد اللَّه

صدوق له أوهام

أَبِي مُحَمَّدٍ الْجَوْهَرِيِّ

ثقة محدث

مُحَمَّد بن عمر

ضعيف الحديث

أَبِي غَالِبِ بْنِ الْبَنَّا

ثقة

Whoops, looks like something went wrong.