اصبغ بن عمر ويقال ابن عمرو ويقال ابن ثعلبة بن حصن بن ضمضم بن عدي بن جناب بن هبل الكلب...


تفسير

رقم الحديث : 7023

أَخْبَرَنَا أَبُو الحسن علي بْن محمد بْن العلاف ، فِي كتابه ، وحدثني أَبُو المعمر الأنصاري ، عَنْهُ ح وَأَخْبَرَنَا أَبُو القاسم بن السمرقندي ، أنا أَبُو جعفر بْن المسلمة ، وأبو الحسن بْن العلاف ، قالا : أنا أَبُو القاسم بْن بشران ، أنا أَبُو العباس أحمد بْن إبراهيم الكندي ، نا أَبُو بكر محمد بْن جعفر الخرائطي ، حَدَّثَنِي يموت بْن المزرع ، نا محمد بْن حميد شحن ، نا محمد بْن سلمة ، حَدَّثَنِي أَبِي ، قَالَ : أتيت عبد العزيز بْن المطلب ليلة أسألك عن بيعة الجن للنبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بمسجد الأحزاب ما كَانَ بدؤها ؟ فوجدته مستلقيا ، وقد دخل رجليه يرادف بإصبعه عَلَى صدره ، وهو يتغنى : فما روضة بالحزن طيبة الثرى يمج الثرى حثاثها وعرارها بأطيب من أردان عزة موهنا وقد وقدت بالمندل الرطب نارها من الخفرات البيض لم يلق سفرة وبالحسب المكنون صاف نجارها فإن بردت كانت لعينيك قرة وإن غبت عنها لم يعممك عارها فقلت لَهُ : أتغني أصلحك اللَّه ، وأنت فِي جلالك وشرفك ، أما والله لأحدون بها ركنان نجد ، قَالَ : فوالله ما أكثرت ، وعاد يتغنى : فما ظبية أدماء خفافة الحشى بطلقتها متون الحمائل بأحسن منها إذ تقول تذللا وأدمعها تذرين حشو المكاحل تمتع بذا اليوم القصير فإنه رهين بأيام الشهور الأطاول .

الرواه :

الأسم الرتبة

Whoops, looks like something went wrong.