امية بن عبد الله بن عمرو بن عثمان بن عفان بن ابي العاص بن امية ابو عثمان القرشي الامو...


تفسير

رقم الحديث : 7256

أَخْبَرَنَا أَبُو الحسين بْن الفراء ، وأبو غالب ، وأبو عبد اللَّه ابنا البنا ، قَالُوا : أنا أَبُو جعفر بْن المسلمة ، أنا أَبُو طاهر المخلص ، أنا أحمد بْن سليمان الطوسي ، حَدَّثَنَا الزبير بْن بكار ، قَالَ فِي تسمية ولد عبد اللَّه بْن عمرو بْن عثمان : أمية ، وعبد العزيز ، وأم عبد اللَّه ، وخليدة ، وعثيمية بني عبد اللَّه لأم عبد العزيز بنت عبد اللَّه بْن خالد بْن أسيد بْن أَبِي العيص بْن أمية ، وأمية الَّذِي كَانَ غزا طيئا يوم المنتهب ، فهزمته أيام مروان بْن محمد ، وكان عبد الواحد بْن سليمان استعمله عَلَى أسيد وطيء ، فجاءه سبعون رجلا من فزارة ، فسألوه أن يخرج بهم معه ليغيروا عَلَى طيء لثأر لهم ، فخرج بهم ، وتجمع إِلَيْهِ ناس من أهل المعادن طلبا للغنائم ، فلقيه معدان بْن راس الطائي بالمنتهب فِي جماعة من طيء فهزموه ، وفي ذَلِكَ يقول معدان بْن راس يعتذر إِلَى عبد الواحد بْن سليمان ، وإلى أهل المدينة ، ويذكر عرضهم عَلَى أمية أن يرد فزارة ، ويأتي بمن أحب فيأخذ صدقة أموالهم ، فَقَالَ معدان بْن راس : ألا أهل أتى أهل المدينة عرضنا خصالا من المعروف بعرف حالها عَلَى عاملين والسيوف مصانة بأعنادها ما زايلتها نصالها أتينا إِلَى برتاح سمعا وطاعة نؤدي زكاة حين كَانَ عقالها ومن قبل ما جئنا وجاءت وفودنا إِلَى فيد حتى ما تعذر حالها فقالوا أعن بالناس تعطيك طيء إِذَا وطئتها الخيل واجتيح مالها ودون الَّذِي منوا أمية أعنته من الضرب لا يخلي بخيل ظلالها دعوا بنزار فاعترتنا لطيء أسود الفضاء أقدامها وقزالها دعوا بنزار فاعترتنا لطيء هنالك زلت من نزار نعالها وقد انقرض ولد أمية .

الرواه :

الأسم الرتبة

Whoops, looks like something went wrong.