ثابت بن اقرم بن ثعلبة بن عدي بن الجد بن عجلان بن حارثة بن ضبيعة بن حرام بن جعد بن عمر...


تفسير

رقم الحديث : 9224

أخبرنا أبو مُحَمَّد السلمي ، حدثنا أبو بكر الخطيب ، أَنْبَأَنَا أبو الحسن علي بْن أحمد بْن عمر بْن حفص المقرئ ، أَنْبَأَنَا أبو بكر أحمد بْن سلمان بْن الحسن النجاد ، حدثنا أبو بكر عبد الله بْن مُحَمَّد بْن عبيد القرشي . ح وأَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ مُحَمَّد بْن أحمد بْن الحسن التبريزي ، أخبرنا أبو الفضائل مُحَمَّد بْن أحمد بْن عمر بْن الحسن بْن يونس ، حدثنا أبو نعيم أحمد بْن عبد الله الحافظ ، حدثنا عبد الله بْن مُحَمَّد ، نا أحمد بْن مُحَمَّد بْن إبراهيم ، حدثنا أبو بكر بْن عبيد ، حدثني حاتم بْن عبد الله ، أنه حدث عن سيار بْن حاتم ، حدثنا عثمان بْن مطر ، حدثنا توبة العنبري ، قال : أكرهني يوسف بْن عمر على العمل ، فلما رجعت حبسني في السجن وقيدني ، فما زلت في السجن حتى لم يبق في رأسي شعرة سوداء ، فأتاني آت في المنام عليه ثياب بيض ، فقال : يا توبة ، طال حبسك ! قلت : أجل ، فقال : يا توبة ، قل : أسال الله العفو والعافية والمعافاة في الدنيا والآخرة ، فقلتها ثلاثا ، فاستيقظت ، فقلت : يا غلام ، هات السراج والدواة ، فكتبت هذا الدعاء ، ثم إني صليت ما شاء الله أن أصلي ، فما زلت أدعو به حتى صليت الصبح ، فلما صليت جاء حرسي ، فضرب باب السجن ، ففتحوا له ، ثم قال : أين توبة العنبري ؟ فقالوا : هذا ، فحملوني بقيودي حتى وضعوني بين يدي يوسف ، وأنا أتكلم به ، فقال : يا توبة ، قد أطلنا حبسك ، قلت : أجل ، قال : اطلقوا عنه قيوده وخلوه ، فعلمته رجلا في السجن ، فقال لي صاحبي : لم أدع إلى العذاب قط ، فقلتهن إلا خلي عني ، فجر بي . وفي حديث البربري : فجيء به يوما إلى العذاب ، فجعلت أتذكرهن ، فلم أذكرهن حتى جلدت مائة سوط ، ثم إني ذكرتهن ، فقلتهن فخلي عني .

الرواه :

الأسم الرتبة

Whoops, looks like something went wrong.