جميل بن عبد الله بن معمر بن صباح بن ظبيان بن حن بن ربيعة بن حرام بن ضنة بن عبد بن كبي...


تفسير

رقم الحديث : 9661

أخبرنا أَبُو الْقَاسِمِ بْن السمرقندي ، وأبو الفضل أحمد بْن الحسن بْن العالمة ، قالا : أَنْبَأَنَا أبو الخطاب عبد الملك بْن أحمد بْن عبد الله بْن أحمد بْن حمدان الخطيب الشركي ، أَنْبَأَنَا أبو عبد الله الحسين بْن مُحَمَّد بْن جعفر بْن مُحَمَّد بْن الحسين الرافقي الخالع ، نَبَّأَنَا سليمان بْن أحمد الطبراني ، أنشدنا أبو العباس ثعلب ، أنشدنا ابن الأعرابي لجميل بْن معمر العذري : رسم دار وقفت في طلله كدت أقضي الغداة من جلله الطلل : ما شخص من آثار الديار مثل الأثافي ، والمسجد ، والاري ، والرسم : ما لزق بالأرض ، مثل النوى ، والرماد ، يقال : فعلت ذلك من جللك ومن أجللك ، ومن جراك ، ومن جرائك ، كما قال : موحشا ما يرى به أحد تنتسج الريح ترب معتدله معتدلة : ما استوى منه ، نسجته الريح : غيرته . وصريعا من الثمام ترى عارمات المدب في أسله بين علياء وابش وبلي فالغميم الذي إلى جبله واقفا عند ربع أم جسير من ضحى يومه إلى أصله يا خليلي إن أم جسير حين يدنو الضجيع من علله روضة ذات حنوة وخزامى جاد فيها الربيع من نسله قد أصون الحديث دون أخ لا أخاف الأذاة من قبله وخليل صافيت مرضيا وخليل فارقت من ملله غير بغض له ولا ملق غير أني ألحت من وجله ألحت : حاذرت .

الرواه :

الأسم الرتبة

Whoops, looks like something went wrong.