أَخْبَرَنَا أبو العز بْن كادش ، قراءة عليه ، أَنْبَأَنَا أبو محمد الجوهري ، أَنْبَأَنَا علي بْن . . . . . : هَمَمت ولم أفعل وكدت وليتني تركت على عثمان تبكي حلائله فحبسه عثمان ، وقال : أوعدني ، وفي ذلك يقول عبد اللَّه بْن الزبير الأسدي : أقول لعبد اللَّه لما لقيته أرى الأمر أصبح هالكا متشعبا تخير فأما أن تزور ابن ضابئ عميرا وأما أن تزور المهلبا فما إن أرى الحجاج يغمد سيفه مدى الدهر حتى يترك الطفل أشيبا هما خطتا خسف نجاؤك منهما ركوبك حوليا من الثلج أشهبا فحال ولو كانت خراسان خلتها عليه مكان السوق أو هي أقربا ثم خرج الحجاج على الكوفة واستخلف عروة بْن المغيرة بْن شعبة ، فقدم البصرة ، واستخف الناس في قتال الأزارقة وخرج فنزل رستقباذ ، فخلعوه , وبايعوا عبد اللَّه بْن الجارود , فاقتتلوا فقتل ابن الجارود ، وعبد اللَّه بْن حكيم المجاشعي ، وهرب الغضبان بْن القصري ، وعكرمة بْن ربعي الفياض من غير اللات في رجال من أهل العراق فلحقوا بالشام ولَهم حديث ، انتهى . .
الأسم | الشهرة | الرتبة |
أبو محمد الجوهري | الحسن بن علي الجوهري | ثقة محدث |