باب ذكر ما يسر لابي الحسن رحمه الله من النعمة من كونه من خير قرون هذه الامة


تفسير

رقم الحديث : 153

أنشدني الشيخ الزاهد أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الوارث بن عَبْدِ الغني الأصولي لبعضهم ، وكتب إليَّ الشيخ أَبُو الْقَاسِمِ نصر بن نصر العكبري يخبرني ، عن الْقَاضِي أَبِي المعالي عزيزي بن عَبْدِ الْمَلِكِ ، قَالَ : أنشدنَا الْقَاضِي الإمام أَبُو الْحَسَنِ هِبَة اللَّهِ بن عَبْدِ اللَّهِ السيبي مدرس وملقن ولي العهد ، في العالمين : أَبِي الْقَاسِمِ عَبْد اللَّهِ بن مُحَمَّدِ بْنِ الإمام أمير المؤمنين القائم بأمر اللَّه عَبْد اللَّهِ أَبِي جعفر : إِذَا كنت في علم الأصول موافقا بعقدك قول الأشعري المسدد وعاملت مولاك الكريم مخالصا بقول الإمام الشافعي المؤيد وأتقنت حرف ابْن العلاء مجردا ولم تعدُ في الإعراب رأي المبرد فأنت على الحق اليقين موافق شريعة خير المرسلين مُحَمَّد .

الرواه :

الأسم الرتبة

Whoops, looks like something went wrong.