ذكر سبب خروج رسول الله صلى الله عليه وسلم الى الطائف


تفسير

رقم الحديث : 501

أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ ، أَخْبَرَنَا هِشَامُ بْنُ سَعْدٍ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، قَالَ : لَمَّا كَثُرَ الْمُسْلِمُونَ وَظَهَرَ الإِيمَانُ ، وَتُحُدِّثُ بِهِ ثَارَ كَثِيرٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ مِنْ كُفَّارِ قُرَيْشٍ بِمَنْ آمَنَ مِنْ قَبَائِلِهِمْ فَعَذَّبُوهُمْ وَسَجَنُوهُمْ ، وَأَرَادُوا فِتْنَتَهُمْ عَنْ دِينِهِمْ ، فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " تَفَرَّقُوا فِي الأَرْضِ " ، فَقَالُوا : أَيْنَ نَذْهَبُ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : " هَهُنَا وَأَشَارَ إِلَى الْحَبَشَةِ " ، وَكَانَتْ أَحَبَّ الأَرْضِ إِلَيْهِ أَنْ يُهَاجِرَ قِبَلِهَا ، فَهَاجَرَ نَاسٌ ذَوُو عَدَدٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ ، مِنْهُمْ مَنْ هَاجَرَ مَعَهُ بِأَهْلِهِ ، وَمِنْهُمْ مَنْ هَاجَرَ بِنَفْسِهِ حَتَّى قَدِمُوا أَرْضَ الْحَبَشَةِ " .

الرواه :

الأسم الرتبة
الزُّهْرِيِّ

الفقيه الحافظ متفق على جلالته وإتقانه

هِشَامُ بْنُ سَعْدٍ

صدوق له أوهام

مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ

ضعيف الحديث

Whoops, looks like something went wrong.