أَخْبَرَنَا أَبُو عَمْرٍو مَسْعُودُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ الْمُلَحِيُّ الْقَاضِي ، بِأَرْدَبِيلَ ، أَنَا أَبُو عَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُ وِشَاحِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْكَاتِبُ ، بِبَغْدَادَ ، أَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عِيسَى بْنُ عَلِيِّ بْنِ دَاوُدَ بْنِ الْجَرَّاحِ الْوَزِيرُ ، ثَنَا أَبُو عُبَيْدٍ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ حَرْبٍ الْقَاضِي ، ثَنَا زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيَى الْكُوفِيُّ ، ثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ الْيَمَانِيُّ ، ثَنِي أَبُو هَمَّامٍ الْقُرَشِيُّ ، عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ الْمُغِيرَةِ ، عَنْ قَيْسِ بْنِ مُسْلِمٍ ، عَنْ طَارِقِ بْنِ شِهَابٍ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " يَا أَبَا هُرَيْرَةَ ، عَلِّمِ النَّاسَ الْقُرْآنَ وَتَعَلَّمْهُ فَإِنَّكَ إِنْ مِتَّ وَأَنْتَ كَذَلِكَ زَارَتِ الْمَلَائِكَةُ قَبْرَكَ كَمَا يُزَارُ الْبَيْتُ الْعَتِيقُ ، وَعَلِّمِ النَّاسَ سُنَّتِي وَإِنْ كَرِهُوا ذَلِكَ وَإِنْ أَحْبَبْتَ أَنْ لَا تَوَقَّفَ عَلَى السِّرَاطِ طَرْفَةَ عَيْنٍ حَتَّى تَدْخُلَ الْجَنَّةَ فَلَا تُحْدِثْ فِي دِينِ اللَّهِ حَدَثًا بِرَأْيِكَ " .
الأسم | الشهرة | الرتبة |
أَبِي هُرَيْرَةَ | أبو هريرة الدوسي / توفي في :57 | صحابي |
طَارِقِ بْنِ شِهَابٍ | طارق بن شهاب البجلي | له رؤية |
قَيْسِ بْنِ مُسْلِمٍ | قيس بن مسلم الجدلي / توفي في :120 | ثقة |
سُلَيْمَانَ بْنِ الْمُغِيرَةِ | سليمان بن المغيرة القيسي | ثقة ثقة |
أَبُو هَمَّامٍ الْقُرَشِيُّ | محمد بن محبب البصري / توفي في :221 | ثقة |
عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ الْيَمَانِيُّ | عبد الله بن صالح اليماني | مجهول الحال |
زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيَى الْكُوفِيُّ | زكريا بن يحيى الطائي | ثقة |
أَبُو عُبَيْدٍ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ حَرْبٍ الْقَاضِي | علي بن الحسين البغدادي / ولد في :235 / توفي في :317 | ثقة ثبت |
أَبُو الْقَاسِمِ عِيسَى بْنُ عَلِيِّ بْنِ دَاوُدَ بْنِ الْجَرَّاحِ الْوَزِيرُ | عيسى بن علي الوزير / ولد في :302 / توفي في :391 | صدوق حسن الحديث |
أَبُو عَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُ وِشَاحِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْكَاتِبُ | محمد بن وشاح الزينبي / توفي في :463 | مجهول الحال |
أَبُو عَمْرٍو مَسْعُودُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ الْمُلَحِيُّ الْقَاضِي | مسعود بن علي الأردبيلي | مجهول الحال |