باب ذم الرافضة


تفسير

رقم الحديث : 237

الْحَدِيثُ الأَوَّلُ : أَنَا أَبُو الْقَاسِمِ بْنُ سَمَرْقَنْدِيِّ ، قَالَ : نا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مَسْعَدَةَ ، قَالَ : أَنَا حَمْزَةُ بْنُ يُوسُفَ ، قَالَ : نا ابْنُ عَدِيٍّ ، قَالَ : نا عَلِيُّ بْنُ الْعَبَّاسِ الْمَقَانِعِيُّ ، قَالَ : نا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ جَحْدَرٌ ، قَالَ : نا بَقِيَّةُ ، عَنِ الأَوْزَاعِيِّ ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ ، عَنْ جَابِرٍ ، أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : " مَجُوسُ هَذِهِ الأُمَّةِ الَّذِينَ يُكَذِّبُونَ بِأَقْدَارِ اللَّهِ ، إِنْ مَرِضُوا فَلا تِعُودُوهُمْ ، فَإِنْ لَقِيتُمُوهُمْ فَلا تُسَلِّمُوا عَلَيْهِمْ ، وَإِنْ مَاتُوا فَلا تَشْهَدُوهُمْ " ، قَالَ ابْنُ عَدِيٍّ : هَذَا حَدِيثُ ابْنِ مُصَفَّى سَرَقَهُ عَنْهُ جَحْدَرٌ هَذَا حَدَّثَنَاهُ الْقَاسِمُ بْنُ اللَّيْثِ ، وَعُمَرُ بْنُ سِنَانٍ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ فُضَيْلٍ ، وَجَعْفَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَاصِمٍ ، وَأَبُو عَرُوبَةَ ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى الصَّقْرُ ، قَالُوا : نا مُحَمَّدُ بْنُ مُصَفَّى بِذَلِكَ ، قَالَ : نا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحُسَيْنِ الأَهْوَازِيُّ ، قَالَ : نا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ فُضَيْلٍ ، قَالَ : نا مُحَمَّدُ بْنُ حِمْيَرٍ ، قَالَ : نا بَقِيَّةُ بِذَلِكَ . قَالَ الْمُؤَلِّفُ : وَهَذَا لا يَصِحُّ ، وَأَمَّا جَحْدَرٌ ، فَقَالَ ابْنُ عَدِيٍّ : يَسْرِقُ الْحَدِيثَ ، وَيَرْوِي الْمَنَاكِيرَ ، وَيَزِيدُ فِي الإِسْنَادِ فَمَدَارُ الْحَدِيثِ عَلَى بَقِيَّةَ ، لأَنَّ ابْنَ حِمْيَرٍ ، وَجَحْدَرًا ، وَابْنَ الْمُصَفَّى يَرْوُونَهُ عَنْهُ ، وَبَقِيَّةُ يُحَدِّثُ عَنِ الضُّعَفَاءِ فَإِذَا قَالَ عَنْ فُلانٍ فَلَمْ يَثِقْ بِهِ .

الرواه :

الأسم الرتبة
جَابِرٍ

صحابي

أَبِي الزُّبَيْرِ

صدوق إلا أنه يدلس

ابْنِ جُرَيْجٍ

ثقة

الأَوْزَاعِيِّ

ثقة مأمون

بَقِيَّةُ

صدوق كثير التدليس عن الضعفاء

أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ جَحْدَرٌ

ضعيف جدا

عَلِيُّ بْنُ الْعَبَّاسِ الْمَقَانِعِيُّ

صدوق حسن الحديث

ابْنُ عَدِيٍّ

حافظ متقن

حَمْزَةُ بْنُ يُوسُفَ

إمام ثبت

إِسْمَاعِيلُ بْنُ مَسْعَدَةَ

ثقة

أَبُو الْقَاسِمِ بْنُ سَمَرْقَنْدِيِّ

ثقة

Whoops, looks like something went wrong.