باب كتمان المرض


تفسير

رقم الحديث : 1599

أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ الأَرْمَوِيُّ ، أَنْبَأَنَا الْقَاضِي أَبُو الْحُسَيْنِ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْمُهْتَدِي ، أَنْبَأَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرِو بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْتَابِ ، حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ الدَّقَّاقُ ، حَدَّثَنَا أَبُو نَصْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ السَّمَرْقَنْدِيُّ ، حَدَّثَنِي سَعِيدُ بْنُ غَانِمِ بْنِ يَزِيدَ ، حَدَّثَنَا أَيُّوبُ بْنُ نَصْرِ بْنِ مُوسَى ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ عَمْرٍو ، عَنِ السَّرِيِّ بْنِ خَالِدٍ ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَدِّهِ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، أَنَّهُ قَالَ لِعَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِب رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : " أُوصِيكَ بِوَصِيَّةٍ فَاحْفَظْهَا فَإِنَّكَ لَنْ تَزَالَ بِخَيْرٍ مَا حَفِظْتَ وَصِيَّتِي ، يَا عَلِيُّ ، إِنَّ لِلْمُؤْمِنِ ثَلاثَ عَلامَاتٍ : الصَّلاةُ ، وَالزَّكَاةُ ، وَالصَّوْمُ . يَا عَلِيُّ وَلِلْمُتَكَلِّفُ مِنَ الرِّجَالِ ثَلاثَ عَلامَاتٍ : يَتَمَلَّقُ مِمَّن شَهِدَ ، وَيَغْتَابُ مَنْ غَابَ عَنْهُ ، وَيَشْمَتُ بِالْمُصِيبَةِ . يَا عَليُّ وَلِلْمُرَائِي ثَلاثُ عَلامَاتٍ : يَكْسَلُ عَنِ الصَّلاةِ إِذَا كَانَ وَحْدَهُ ، وَيَنْشَطُ لَهَا إِذَا كَانَ النَّاسُ عِنْدَهُ ، وَيُحِبُّ أَنْ يُحْمَدَ فِي جَمِيعِ أُمُورِهِ . وَلِلظَّالِمِ ثَلاثُ عَلامَاتٍ : يَقْهَرُ مَنْ دُونَهُ بِالْغَلَبَةِ ، وَمَنْ فَوْقَهُ بِالْمَعْصِيَةِ ، وَيُظَاهِرُ الظَّلَمَةَ . يَا عَليُّ وَلِلْمُنَافِقِ ثَلاثُ عَلامَاتٍ : يَتَوَانَى حَتَّى يُفَرِّطَ ، وَيُفَرِّطُ حَتَّى يُضَيِّعَ ، وَيُضَيِّعُ حَتَّى يَأْثَمُ . يَا عَليُّ وَلَيْسَ يَنْبَغِي لِلْعَاقِلِ أَنْ يَكُونَ شَاخِصًا إِلا فِي ثَلاثِ خِصَالٍ : مَرَمُّه لِمَعَاشٍ ، أَوْ حَظْوَةٌ لِمَعَادٍ ، أَوْ لَذَّةٌ فِي غَيْرِ مُحَرَّمٍ . وذكر باقي الوصية إِلَى آخرها . كَذَا قَالَ . هَذَا حَدِيث موضوع ، والمتهم بِهِ حماد بْن عَمْرو . قَالَ يَحْيَى : كَانَ يكذب ويضع الْحَدِيث . وَقَالَ النسائي : متروك الْحَدِيث .

الرواه :

الأسم الرتبة
جَدِّهِ

صحابي

السَّرِيِّ بْنِ خَالِدٍ

مجهول

أَيُّوبُ بْنُ نَصْرِ بْنِ مُوسَى

مجهول الحال

عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرِو بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْتَابِ

مجهول الحال

Whoops, looks like something went wrong.