في الصلاة عند الزوال


تفسير

رقم الحديث : 101

حدَّثنا مُحَمَّد بن مُحَمَّد الجُذوعي القاضي ، وَأحمد بن عليّ الأبّار ، قالاَ : حدَّثنا العبّاس بن الوليد النَّرْسي ، حدَّثنا هشام بن هشام الكوفي ، حدَّثنا فَضَّال بن جبير ، عن أبي أُمامة الباهلي ، قال : كانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا أَصْبَحَ وَأمْسَى دَعَا بِهَؤُلاءِ الدَّعَوات : " اللَّهُمَّ أَنْتَ أَحَقُّ مَنْ ذُكِرَ ، وَأَحَقُّ مَنْ عُبِدَ ، وَأنْصَرُ مَنْ ابْتُغِي ، وَأَرْأَفُ مَنْ مَلَكَ ، وَأجْوَدُ مَن سُئِلَ ، وَأوسعُ من أعطى ، أَنْتَ الْمَلِكُ لاَ شَريكَ لَكَ ، وَالفَرْدُ لاَ تَهْلَكُ ، كُلّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهُك ، لَنْ تُطَاعَ إِلَّا بِإذْنِكَ ، وَلَنْ تُعْصَى إِلَّا بِعِلْمِكَ ، تُطَاعُ فَتَشْكُرُ ، وَتُعْصَى فَتَغْفِرُ ، أَقْرَبُ شَهيدٍ ، وَأدْنَى حَفِيظ ، حِلْتَ دُونَ الثُّغُورِ ، وَأَخَذْتَ بِالنَّواصِي ، وَكَتَبْتَ الآثَارَ ، وَنَسَخْتَ الآجَالَ ، القُلُوبُ لَكَ مُفْضِيَّةٌ ، وَالسِّرُّ عِنْدَكَ عَلاَنِيَّةٌ ، الْحَلالُ مَا أَحْلَلَتَ ، وَالْحَرَامُ مَا حَرَّمْتَ ، والدِّينُ مَا شَرَّعْتَ ، وَالأمْرُ مَا قَضَيْتَ ، وَالْخَلْقُ خَلْقُكَ ، وَالْعَبْدُ عَبْدُكَ ، وَأَنْتَ اللهُ الرءوفُ الرَّحيم ، أَسأَلُكَ بِنورِ وَجْهِكَ الَّذي أَشْرَقَتْ لَهُ السَّمَواتُ والأرْضُ وَبِكُلِّ حَقٍّ هُوَ لَكَ ، وَبِحَقِّ السَّائِلينَ عَلَيْكَ أَنْ تَقْبَلَنِي فِي هذه الغداء أَوْ فِي هَذِهِ العَشِّيةِ وَأَنْ تُجيرَني مِنَ النَّارِ بِقُدْرَتِكَ " .

الرواه :

الأسم الرتبة
أبي أُمامة الباهلي

صحابي

فَضَّال بن جبير

ضعيف الحديث

هشام بن هشام الكوفي

مجهول الحال

العبّاس بن الوليد النَّرْسي

ثقة

وَأحمد بن عليّ الأبّار

ثقة حافظ

مُحَمَّد بن مُحَمَّد الجُذوعي القاضي

ثقة

Whoops, looks like something went wrong.