ما انعم الله على عبد نعمة في اهل او مال او ولد فقال ما شاء الله لا قوة الا بالله فيرى...


تفسير

رقم الحديث : 46

أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ أَحْمَدُ بْنُ حَمْزَةَ السُّلَمِيُّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ ، قِيلَ لَهُ : أَخْبَرَكُمُ الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ الْحَدَّادُ إِجَازَةً . ح وَأَخْبَرَكُمْ يَحْيَى بْنُ عَبْدِ الْبَاقِي بْنِ الْغَزَالِ قِرَاءَةً عَلَيْهِ ، قَالَ : أَنْبَأَ حَمْدُ بْنُ أَحْمَدَ الْحَدَّادُ ، قَالَا : أَنْبَأَ أَبُو نُعَيْمٍ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ، ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ ، ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ ، ثَنَا أَحْمَدُ الدَّوْرَقِيُّ ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَزِيدَ بْنِ خُنَيْسٍ ، قَالَ : سَمِعْتُ وُهَيْبًا ، يَقُولُ : " إِنَّ مِنَ الدُّعَاءِ الَّذِي لَا يُرَدُّ ، أَنْ يُصَلِّيَ الْعَبْدُ ثِنْتَيْ عَشْرَةَ رَكْعَةً ، يَقْرَأُ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ بِأُمِّ الْقُرْآنِ ، وَآيَةِ الْكُرْسِيِّ ، وَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ، فَإِذَا فَرَغَ خَرَّ سَاجِدًا ، ثُمَّ يَقُولُ : سُبْحَانَ الَّذِي لَبِسَ الْعِزَّ ، وَقَالَ بِهِ ، سُبْحَانَ الَّذِي تَعَطَّفَ الْمَجْدَ وَتَكَرَّمَ بِهِ ، سُبْحَانَ الَّذِي أَحْصَى كُلَّ شَيْءٍ بِعِلْمِهِ ، سُبْحَانَ الَّذِي لَا يَنْبَغِي التَّسْبِيحُ إِلَّا لَهُ ، سُبْحَانَ ذِي الْمَنِّ وَالْفَضْلِ ، سُبْحَانَ ذِي الْعِزِّ وَالتَّكَرُّمِ ، سُبْحَانَ ذِي الطُّولِ ، أَسْأَلُكَ بِمَعَاقِدِ عِزِّكَ مِنْ عَرْشِكَ ، وَمُنْتَهَى الرَّحْمَةِ مِنْ كِتَابِكَ ، وَبِاسْمِكَ الْأَعْظَمِ ، وَجَدِّكَ الْأَعْلَى ، وَبِكَلِمَاتِكَ التَّامَّاتِ الَّتِي لَا يُجَاوِزُهُنَّ بَرٌّ وَلَا فَاجِرٌ ، أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ ، ثُمَّ تَسْأَلِ اللَّهَ تَعَالَى مَا لَيْسَ بِمَعْصِيَةٍ " . قَالَ وُهَيْبٌ : وَبَلَغَنَا أَنَّهُ كَانَ ، يُقَالُ : لَا تُعَلِّمُوهَا سُفَهَاءَكُمْ ، فَيَتَعَاوَنُوا عَلَى مَعْصِيَةِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ .

الرواه :

الأسم الرتبة

Whoops, looks like something went wrong.