فامر به فرجم في موضع قليل الحجارة فابطا عليه الموت فانطلق يسعى الى موضع كثير الحجارة واتبعه الناس فرجموه حتى قتلوه ثم ذكروا شانه لرسول الله صلى الله عليه وسلم وما يصنع فقال فلولا خليتم سبيله قال فسال قومه رسول الله صلى الله عليه وسلم واستاذنوه في دفنه والصلاة عليه فاذن لهم في ذلك وقال لقد تاب توبة لو تابها فئام من الناس قبل منهم
فامر به فرجم في موضع قليل الحجارة فابطا عليه الموت فانطلق يسعى الى موضع كثير الحجارة...