اللهم بارك لهم في مكيالهم وبارك لهم في صاعهم


تفسير

رقم الحديث : 31

حدثنا أبو قريش محمد بن جمعة بن خلف الحافظ القهستاني ، حدثنا يحيى بن سليمان بن نضلة الخزاعي ، حدثني مالك يعني ابن أنس عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عائشة ، أنها قالت : لما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة وعك أبو بكر وبلال قالت : فدخلت عليهما فقلت : يا أبه كيف تجدك ، ويا بلال كيف تجدك قالت : وكان أبو بكر إذا أخذته الحمى ، يقول : كل امرئ مصبح في أهله والموت أدنى من شراك نعله وكان بلال إذا أقلع عنه يرفع عقيرته ، فيقول : ألا ليت شعري هل أبيتن ليلة بواد وحولي إذخر وجليل وهل أردن يوما مياه مجنة وهل يبدون " لي " شامة وطفيل قالت عائشة رضي الله عنها - : فجئت النبي صلى الله عليه وسلم فأخبرته فقال : " اللهم حبب إلينا المدينة كحبنا مكة أو أشد وصححها ، وبارك لنا في صاعها ومدها وانقل حماها بالجحفة " .

الرواه :

الأسم الرتبة
عائشة

صحابي

أبيه

ثقة فقيه مشهور

هشام بن عروة

ثقة إمام في الحديث

مالك يعني ابن أنس

رأس المتقنين وكبير المتثبتين

يحيى بن سليمان بن نضلة الخزاعي

صدوق يخطئ

أبو قريش محمد بن جمعة بن خلف الحافظ القهستاني

إمام حجة

Whoops, looks like something went wrong.