باب الحياء والبذاذة من الايمان وما جاء في الايمان بلقاء الله وغيره


تفسير

رقم الحديث : 162

رَوَاهُ الْحَارِثُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي أُسَامَةَ ، ثنا عَفَّانُ ، ثنا هَمَّامٌ ، عَنْ قَتَادَةَ ، أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ ، قَالَ : مَنْ زَعَمَ أَنَّهُ مُؤْمِنٌ فَهُوَ كَافِرٌ ، وَمَنْ زَعَمَ أَنَّهُ فِي الْجَنَّةِ فَهُوَ فِي النَّارِ ، وَمَنْ زَعَمَ أَنَّهُ عَالِمٌ فَهُوَ جَاهِلٌ ، قَالَ : فَنَازَعَهُ رَجُلٌ ، فَقَالَ : إِنْ يَذْهَبُوا بِالسُّلْطَانِ ، فَإِنَّ لَنَا الْجَنَّةَ ، قَالَ : فَقَالَ عُمَرُ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " مَنْ زَعَمَ أَنَّهُ فِي الْجَنَّةِ فَهُوَ فِي النَّارِ " . قُلْتُ : الْإِسْنَادُ الْأَوَّلُ فِيهِ : مُوسَى بْنُ عُبَيْدَةَ ، وَهُوَ ضَعِيفٌ ، وَالْإِسْنَادُ الثَّانِي : صَحِيحٌ إِلَّا أَنَّهُ مُنْقَطِعٌ . ورَوَاهُ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ في مُسْنَدِهِ ، ثنا مُعْتَمِرٌ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ نُعَيْمِ بْنِ أَبِي هِنْدٍ ، قَالَ : قَالَ عُمَرُ ، فَذَكَرَهُ . وَرَوَاهُ ابْنُ مَرْدَوَيْهِ مِنْ طَرِيقِ مُوسَى بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنْ طَلْحَةَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ كُرَيْزٍ ، عَنْ عُمَرَ .

الرواه :

الأسم الرتبة
عُمَرُ

صحابي

عُمَرُ

صحابي

قَتَادَةَ

ثقة ثبت مشهور بالتدليس

نُعَيْمِ بْنِ أَبِي هِنْدٍ

ثقة رمي بالنصب

أَبِيهِ

ثقة

هَمَّامٌ

ثقة

عَفَّانُ

ثقة ثبت

مُعْتَمِرٌ

ثقة

أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ

ثقة حافظ فقيه حجة

الْحَارِثُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي أُسَامَةَ

ثقة

Whoops, looks like something went wrong.