باب ما جاء في النهي عن النهبة والمثلة


تفسير

رقم الحديث : 3921

وَقَالَ الْحَارِثُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي أُسَامَةَ ثنا وَقَالَ الْحَارِثُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي أُسَامَةَ ثنا سَعِيدُ بْنُ عَامِرٍ ، عَنْ هِشَامٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ ، أَنَّ زَيَّادًا اسْتَعْمَلَ الْحَكَمَ بْنَ عُمَرَ الْغُفَارِيَّ عَلَى خُرَاسَانٍ ، فَفَتَحَ اللَّهُ عَلَيْهِ ، فَجَاءَ كِتَابُ زَيَّادٍ أَمَّا بَعْدُ : فَإِنَّ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ كَتَبَ أَنْ يُصْطَفَى لَهُ الصَّفْرَاءَ وَالْبَيْضَاءَ ، قَالَ : فَكَتَبَ إِلَيْهِ : جَاءَنِي كِتَابُكَ تَذَكَّرْ أَنَّ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ كَتَبَ أَنْ يُصْطَفَى لَهُ الصَّفْرَاءُ وَالْبَيْضَاءُ ، وَإِنِّي وَجَدْتُ كِتَابَ اللَّهِ قَبْلَ كِتَابِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ، وَإِنَّهُ وَاللَّهِ لَوْ وَالْأَرْضُ عَلَى عَبْدٍ ثُمَّ اتَّقَى اللَّهَ جَعَلَ اللَّهُ مِنْهُمَا مَخْرَجًا ، وَالسَّلَامُ عَلَيْكُمْ ، ثُمَّ كَانَتِ السَّمَاوَاتُ قَالَ لِلنَّاسِ : اغْدُوا عَلَى فَيْئِكُمْ ، فَقَسِّمْهُ بَيْنَهُمْ " . هَذَا إِسْنَادٌ رِجَالِهِ ثِقَاتٌ .

الرواه :

الأسم الرتبة

Whoops, looks like something went wrong.