لا تؤذ خالدا فانه سيف من سيوف الله سلطه الله على الكفار


تفسير

رقم الحديث : 56

قَرَأْتُ عَلَى أُمِّ يُوسُفَ الْمَقْدِسِيَّةِ ، عَنْ أَبِي نَصْرِ بْنِ الشِّيرَازِيِّ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْحَمِيدِ بْنُ عَبْدِ الرَّشِيدِ , فِي كِتَابِهِ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ، قَالَ : حَدَّثَنَا الطَّبَرَانِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ سَعِيدٍ الرَّازِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ عِيسَى الرَّازِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنَا الصَّبَاحُ بْنُ مُحَارِبٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سُوقَةَ ، قَالَ : حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَلْحَةَ ، عَنِ ابْنِ عَبَاسٍ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " النُّجُومُ أَمَانٌ لِأهْلِ السَّمَاءِ ، وَأَصْحَابِي أَمَانٌ لِأُمَّتِي " ، قَالَ الطَّبَرَانِيُّ : لَمْ يَرْوِهِ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سُوقَةَ إِلَّا الصَّبَاحُ ، تَفَرَّدَ بِهِ الْحُسَيْنُ بْنُ عِيسَى ، قُلْتُ : رِجَالُهُ مُوَثَقُونَ ، لَكِنَّهُمْ ، قَالُوا : لَمْ يَسْمَعْ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَلْحَةَ مِنِ ابْنِ عَبَاسٍ ، وَإِنَّمَا أَخَذ التَّفْسِيرَ عَنْ مُجَاهِدٍ ، وَسَعِيدُ بْنُ جُبَيْرٍ عَنْهُ ، قُلْتُ : بَعْدُ أَنْ عَرِفْتُ الْوَاسِطَةَ وَهِيَ مَعْرُوفَةُ بِالثِّقَةِ حَصَلَ الْوثُوقُ بِهِ ، وَقَدِ اعْتَدَ الْبُخَارِيُّ فِي أَكْثَرِ مَا يَجْزِمُ بِهِ مُعَلِّقًا ، عَنِ ابْنِ عَبَاسٍ فِي التَّفْسِيرِ عَلَى نُسْخَةِ مُعَاوِيَةَ بْنِ صَالِحٍ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ هَذَا ، كَمَا أَوْضَحْتَهُ فِي تَغْلِيقِ التَّعْلِيقِ ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ .

الرواه :

الأسم الرتبة
ابْنِ عَبَاسٍ

صحابي

عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَلْحَةَ

صدوق حسن الحديث

مُحَمَّدُ بْنُ سُوقَةَ

ثقة مرضي

الصَّبَاحُ بْنُ مُحَارِبٍ

صدوق حسن الحديث

الْحُسَيْنُ بْنُ عِيسَى الرَّازِيُّ

مقبول

عَلِيُّ بْنُ سَعِيدٍ الرَّازِيُّ

ثقة

الطَّبَرَانِيُّ

حافظ ثبت

أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ

ثقة

الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ

ثقة

عَبْدُ الْحَمِيدِ بْنُ عَبْدِ الرَّشِيدِ

صدوق حسن الحديث

أَبِي نَصْرِ بْنِ الشِّيرَازِيِّ

صدوق حسن الحديث

أُمِّ يُوسُفَ الْمَقْدِسِيَّةِ

مقبول

Whoops, looks like something went wrong.