وَقُرِئَ عَلَى مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عُقَيْلٍ ، وَأَنَا أَسْمَعُ ، أَخْبَرَكُمْ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدٍ التلبنتي ، أنا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الدَّائِمِ ، أنا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ ، أنا مُحَمَّدُ بْنُ الْفَضْلِ ، أنا عَبْدُ الْغَافِرِ بْنُ مُحَمَّدٍ ، أنا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى ، أنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سُفْيَانَ ، ثنا الْحَسَنُ بْنُ بِشْرٍ . ح وَأَخْبَرَنَا أَبُو الْفَرَجِ بْنُ الْغَزِّيِّ ، أنا أَبُو الْحَسَنِ بْنُ قُرَيْشٍ ، أنا النَّجِيبُ الْحَرَّانِيُّ ، أنا مَسْعُودٌ الْجَمَّالُ كِتَابَةً ، أنا أَبُو عَلِيٍّ الْحَدَّادُ ، أنا أَبُو نُعَيْمٍ ، أنا أَبُو بَكْرٍ الطَّلْحِيُّ ، ثنا عُبَيْدُ بْنُ غَنَّامٍ ، ثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، قَالا : ثنا أبو أُسَامَةُ ، ثنا هِشَامُ بْنُ عُرْوَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا ، قَالَتْ : لَمَّا ذُكِرَ مِنْ شَأْنِي الَّذِي ذُكِرَ ، وَمَا عَلِمْتُ بِهِ ، قَامَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيَّ خَطِيبًا ، وَمَا عَلِمْتُ ، فَتَشَهَّدَ ، فَحَمِدَ اللَّهَ ، وَأَثْنَى عَلَيْهِ بِمَا هُوَ أَهْلُهُ ، وَقَالَ : " أَمَّا بَعْدُ ، أَشِيرُوا عَلَيَّ فِي نَاسٍ أَبَنُوا أَهْلِي ، وَايْمُ اللَّهِ ، مَا عَلِمْتُ عَلَى أَهْلِي سُوءًا قَطُّ ، وَأَبَنُوهُمْ بِمَنْ ، وَاللَّهِ مَا عَلِمْتُ عَلَيْهِ مِنْ سُوءٍ قَطُّ ، وَلا دَخَلَ بَيْتِي قَطُّ إِلا وَأَنَا حَاضِرٌ ، وَلا غِبْتُ فِي سَفَرٍ إِلا غَابَ مَعِي ، فَقَامَ سَعْدُ بْنُ مُعَاذٍ ، فَقَالَ : نَرَى يَا رَسُولَ اللَّهِ أَنْ تَضْرِبَ أَعْنَاقَهُمْ ، فَقَامَ رَجُلٌ مِنَ الْخَزْرَجِ ، وَكَانَتْ أُمُّ حَسَّانٍ مِنْ رَهْطِ ذَلِكَ الرَّجُلِ ، فَقَالَ : كَذَبْتَ ، أَمَا وَاللَّهِ لَوْ كَانُوا مِنَ الأَوْسِ مَا أَحْبَبْتَ أَنْ تُضْرَبَ أَعْنَاقُهُمْ حَتَّى كَادَ أَنْ يَكُونَ بَيْنَ الأَوْسِ وَالْخَزْرَجِ فِي الْمَسْجِدِ شَرٌّ ، وَمَا عَلِمْتُ بِهِ ، فَلَمَّا كَانَ مَسَاءُ ذَلِكَ الْيَوْمِ خَرَجْتُ لِبَعْضِ حَاجَتِي ، وَمَعِي أُمُّ مِسْطَحٍ ، فَعَثَرَتْ فَقَالَتْ : تَعِسَ مِسْطَحٌ ، فَقُلْتُ : عَلامَ تَسُبِّينَ ابْنَكِ ؟ فَسَكَتَتْ عَنِّي ، ثُمَّ عَثَرَتِ الثَّانِيَةَ ، فَقَالَتْ : تَعِسَ مِسْطَحٌ ، فَقُلْتُ : عَلامَ تَسُبِّينَ ابْنَكِ ؟ فَسَكَتَتْ عَنِّي ، وَعَثَرَتِ الثَّالِثَةَ ، فَقَالَتْ : تَعِسَ مِسْطَحٌ ، فَانْتَهَرْتُهَا ، وَقُلْتُ : عَلامَ تَسُبِّينَ ابْنَكِ ؟ فَقَالَتْ : وَاللَّهِ مَا أَسُبُّهُ إِلا فِيكِ ، فَقُلْتُ : فِي أَيِّ شَأْنِي ؟ " فَذَكَرَتْ لِيَ الْحَدِيثَ . فَقُلْتُ : أَوَ قَدْ كَانَ هَذَا ؟ قَالَتْ : نَعَمْ وَاللَّهِ . فَرَجَعْتُ إِلَى بَيْتِي ، وَكَأَنَّ الَّذِي خَرَجْتُ لَهُ لَمْ أَخْرُجْ لَهُ لا أَجِدُ مِنْهُ لا قَلِيلا وَلا كَثِيرًا ، وَوُعِكْتُ ، فَقُلْتُ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَرْسِلْنِي إِلَى بَيْتِ أَبِي ، فَأَرْسَلَ مَعِيَ الْغُلامَ ، فَدَخَلْتُ الدَّارَ ، فَإِذَا بِأُمِّ رُومَانَ ، فَقَالَتْ : مَا جَاءَ بِكِ يَا بُنَيَّةَ ؟ فَأَخْبَرْتُهَا ، فَقَالَتْ : خَفِّضِي عَلَيْكِ الشَّأْنَ ، فَإِنَّهُ وَاللَّهِ ، لَقَلَّمَا كَانَتِ امْرَأَةٌ جَمِيلَةٌ تَكُونُ عِنْدَ رَجُلٍ يُحِبُّهَا وَلَهَا ضَرَائِرُ إِلا حَسَدْنَهَا ، وَقُلْنَ فِيهَا ، قُلْتُ : وَقَدْ عَلِمَ بِهِ أَبِي ، قَالَتْ : نَعَمْ ، قُلْتُ : وَرَسُولُ اللَّهِ ؟ قَالَتْ : وَرَسُولُ اللَّهِ ، فَاسْتَعْبَرْتُ فَبَكَيْتُ ، فَسَمِعَ أَبُو بَكْرٍ صَوْتِي وَهُوَ فَوْقَ الْبَيْتِ يَقْرَأُ ، فَنَزَلَ ، فَقَالَ لأُمِّي : مَا شَأْنُهَا ؟ فَقَالَتْ : بَلَغَهَا الَّذِي ذُكِرَ مِنْ أَمْرِهَا ، فَفَاضَتْ عَيْنَاهُ ، فَقَالَ : أَقْسَمْتُ عَلَيْكِ يَا بُنَيَّةَ إِلا رَجَعْتِ إِلَى بَيْتِكِ ، فَرَجَعْتُ ، وَأَصْبَحَ أَبَوَايَ عِنْدِي ، فَلَمْ يَزَالا عِنْدِي حَتَّى دَخَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعْدَ الْعَصْرِ ، وَقَدِ اكْتَنَفَنِي أَبَوَايَ عَنْ يَمِينِي ، وَعَنْ شِمَالِي ، فَتَشَهَّدَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَحَمِدَ اللَّهَ وَأَثْنَى عَلَيْهِ بِمَا هُوَ أَهْلُهُ ، ثُمَّ قَالَ : " أَمَّا بَعْدُ ، يَا عَائِشَةُ ، إِنْ كُنْتِ قَارَفْتِ سُوءًا ، أَوْ ظَلَمْتِ نَفْسَكِ ، فَتُوبِي إِلَى اللَّهِ ، فَإِنَّ اللَّهَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ مِنْ عِبَادِهِ " . وَقَدْ جَاءَتِ امْرَأَةٌ مِنَ الأَنْصَارِ فَهِيَ جَالِسَةٌ بِالْباب ، فَقُلْتُ : أَلا تَسْتَحِي مِنْ هَذِهِ الْمَرْأَةِ أَنْ تَقُولَ شَيْئًا ؟ فَقُلْتُ لأَبِي : أَجِبْهُ ، فَقَالَ : أَقُولُ مَاذَا يَا بُنَيَّةُ ؟ فَقُلْتُ لأُمِّي : أَجِيبِيهِ ، فَقَالَتْ : أَقُولُ مَاذَا ؟ فَلَمَّا لَمْ يُجِيبَاهُ تَشَهَّدْتُ فَحَمِدْتُ اللَّهَ ، وَأَثْنَيْتُ عَلَيْهِ بِمَا هُوَ أَهْلُهُ ، ثُمَّ قُلْتُ : أَمَّا بَعْدُ ، فَوَاللَّهِ لَئِنْ قُلْتُ لَكُمْ : إِنِّي لَمْ أَفْعَلْ ، وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنِّي صَادِقَةٌ ، مَا ذَاكَ بِنَافِعِي عِنْدَكُمْ ، لَقَدْ تَكَلَّمْتُمْ بِهِ ، وَأُشْرِبَتْهُ قُلُوبُكُمْ ، وَلَئِنْ قُلْتُ لَكُمْ : إِنِّي قَدْ فَعَلْتُ ، وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنِّي لَمْ أَفْعَلْ ، لَتَقُولُنَّ قَدْ بَاءَتْ بِهِ عَلَى نَفْسِهَا ، فَإِنِّي وَاللَّهِ مَا أَجِدُ لِي وَلَكُمْ إِلا أَبَا يُوسُفَ ، وَمَا أَحْفَظُ اسْمَهُ ، فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ سورة يوسف آية 18 ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَاعَتَئِذٍ فَرُفِعَ عَنْهُ ، وَإِنِّي لأَسْتَبِينُ السُّرُورَ فِي وَجْهِهِ ، وَهُوَ يَمْسَحُ جَبِينَهُ ، وَهُوَ يَقُولُ : " أَبْشِرِي يَا عَائِشَةُ ، فَقَدْ أَنْزَلَ اللَّهُ بَرَاءَتَكِ " ، فَكُنْتُ أَشَدَّ مَا كُنْتُ غَضَبًا ، فَقَالَ لِي أَبَوَايَ : قُومِي إِلَيْهِ ، قُلْتُ : وَاللَّهِ لا أَقُومُ إِلَيْهِ ، وَلا أَحْمَدُهُ ، وَلا أَحْمَدُكُمَا ، لَقَدْ سَمِعْتُمُوهُ فَمَا أَنْكَرْتُمُوهُ وَلا غَيَّرْتُمُوهُ ، وَلَكِنْ أَحْمَدُ اللَّهَ الَّذِي أَنْزَلَ بَرَاءَتِي ، وَلَقَدْ جَاءَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْتِي ، فَسَأَلَ الْجَارِيَةَ عَنِّي ، فَقَالَتْ : لا وَاللَّهِ مَا أَعْلَمُ عَلَيْهَا عَيْبًا إِلا أَنَّهَا كَانَتْ تَنَامُ حَتَّى تَدْخُلَ الشَّاةُ ، فَتَأْكُلَ خَمِيرَتَهَا ، أَوْ عَجِينَتَهَا ، شَكَّ هِشَامٌ ، فَانْتَهَرَهَا بَعْضُ أَصْحَابِهِ ، وَقَالَ : اصْدُقِي رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَتَّى أَسْقَطُوا لَهَا بِهِ ، قَالَ عُرْوَةُ : فَعِبْتُ ذَلِكَ عَلَى مَنْ قَالَهُ ، فَقَالَتْ : لا وَاللَّهِ مَا أَعْلَمُ عَلَيْهَا إِلا مَا يَعْلَمُ الصَّائِغُ عَلَى تِبْرِ الذَّهَبِ الأَحْمَرِ ، وَبَلَغَ ذَلِكَ الرَّجُلَ الَّذِي قِيلَ فِيهِ ، فَقَالَ : سُبْحَانَ اللَّهِ ، وَاللَّهِ مَا كَشَفْتُ كَنَفَ أُنْثَى قَطُّ ، فَقُتِلَ شَهِيدًا فِي سَبِيلِ اللَّهِ ، قَالَتْ عَائِشَةُ : فَأَمَّا زَيْنَبُ بِنْتُ جَحْشٍ ، فَعَصَمَهَا اللَّهُ بِدِينِهَا ، فَلَمْ تَقُلْ إِلا خَيْرًا ، وَأَمَّا أُخْتُهَا حَمْنَةُ فَهَلَكَتْ فِيمَنْ هَلَكَ ، وَكَانَ الَّذِي تَكَلَّمُوا فِيهِ الْمُنَافِقُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أُبَيٍّ كَانَ يَسْتَوْشِيهِ وَيَجْمَعُهُ ، وَهُوَ الَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ ، وَمِسْطَحٌ وَحَسَّانُ بْنُ ثَابِتٍ ، فَحَلَفَ أَبُو بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنْ لا يَنْفَعَ مِسْطَحًا بِنَافِعَةٍ أَبَدًا ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ النُّورَ : وَلا يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبَى وَالْمَسَاكِينَ سورة النور آية 22 يَعْنِي : مِسْطَحًا . أَلا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ سورة النور آية 22 ، فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : بَلَى ، وَاللَّهِ إِنَّا لَنُحِبُّ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَنَا ، وَعَادَ أَبُو بَكْرٍ لِمِسْطَحٍ بِمَا كَانَ يَصْنَعُ بِهِ . رَوَاهُ مُسْلِمٌ ، عَنْ أَبِي بَكْرٍ ، وَأَبِي كُرَيْبٍ ، كِلاهُمَا ، عَنْ أَبِي أُسَامَةَ ، فَوَافَقْنَاهُ بِعُلُوٍّ فِي أَبِي بَكْرٍ . وَرَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ ، عَنْ مَحْمُودِ بْنِ غَيْلانَ ، عَنْ أَبِي أُسَامَةَ ، وَقَالَ : حَسَنٌ صَحِيحٌ غَرِيبٌ مِنْ حَدِيثِ هِشَامٍ . ورواه الإسماعيلي من حديث عثمان بن أبي شيبة ، وأبي موسى ، وهارون الجمال ، كلهم عن أبي أسامة . وأصل الحديث عند المصنف متصلا وأصل الحديث عند المصنف متصلا ، من طريق الزهري ، عن عروة ، وغيره ، لكنه أدمج لفظ عروة معهم ، وفي سياقه زيادة ليست في حديثهم ، فآثرت سياق حديثه بلفظه للزيادة التي فيه ، مع أن المصنف قد وصله من حديث هشام بن عروة عن أبيه في الاعتصام ، لكنه ساق منه قطعة مختصرة ، ولم يسقه بتمامه .
الأسم | الشهرة | الرتبة |
عَائِشَةَ | عائشة بنت أبي بكر الصديق / توفي في :57 | صحابي |
أَبِيهِ | عروة بن الزبير الأسدي / توفي في :94 | ثقة فقيه مشهور |
هِشَامُ بْنُ عُرْوَةَ | هشام بن عروة الأسدي / ولد في :58 / توفي في :145 | ثقة إمام في الحديث |
أبو أُسَامَةُ | حماد بن أسامة القرشي | ثقة ثبت |
أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ | ابن أبي شيبة العبسي / توفي في :235 | ثقة حافظ صاحب تصانيف |
عُبَيْدُ بْنُ غَنَّامٍ | عبد الله بن غنام النخعي / توفي في :297 | ثقة |
أَبُو بَكْرٍ الطَّلْحِيُّ | عبد الله بن يحيى القرشي | مجهول الحال |
أَبُو نُعَيْمٍ | أحمد بن عبد الله الأصبهاني | ثقة |
أَبُو عَلِيٍّ الْحَدَّادُ | الحسن بن أحمد الأصبهاني | ثقة |
أبي أسامة | حماد بن أسامة القرشي | ثقة ثبت |
مَسْعُودٌ الْجَمَّالُ | مسعود بن محمد الأصبهاني / ولد في :506 / توفي في :595 | صدوق حسن الحديث |
وهارون الجمال | هارون بن عبد الله البزاز / ولد في :172 / توفي في :243 | ثقة |
النَّجِيبُ الْحَرَّانِيُّ | عبد اللطيف بن عبد المنعم الحراني / ولد في :587 / توفي في :672 | ثقة |
وأبي موسى | محمد بن المثنى العنزي / ولد في :167 / توفي في :252 | ثقة ثبت |
أَبُو الْحَسَنِ بْنُ قُرَيْشٍ | علي بن إسماعيل القرشي / ولد في :652 / توفي في :732 | صدوق حسن الحديث |
عثمان بن أبي شيبة | عثمان بن أبي شيبة العبسي / توفي في :239 | وله أوهام, ثقة حافظ شهير |
أَبُو الْفَرَجِ بْنُ الْغَزِّيِّ | عبد الرحمن بن أحمد الغزي / ولد في :715 / توفي في :799 | ثقة |
الْحَسَنُ بْنُ بِشْرٍ | الحسن بن بشر الهمداني | صدوق يخطئ |
الإسماعيلي | أحمد بن إبراهيم الجرجاني | حافظ ثبت |
أَبِي أُسَامَةَ | حماد بن أسامة القرشي | ثقة ثبت |
إِبْرَاهِيمُ بْنُ سُفْيَانَ | إبراهيم بن محمد الفقيه | ثقة محدث |
مَحْمُودِ بْنِ غَيْلانَ | محمود بن غيلان العدوي / توفي في :239 | ثقة |
مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى | محمد بن عيسى الجلودي / ولد في :288 / توفي في :368 | ثقة |
التِّرْمِذِيُّ | محمد بن عيسى الترمذي / توفي في :279 | أحد الأئمة ثقة حافظ |
عَبْدُ الْغَافِرِ بْنُ مُحَمَّدٍ | عبد الغافر بن محمد الفارسي / ولد في :352 / توفي في :448 | ثقة أمين |
أَبِي أُسَامَةَ | حماد بن أسامة القرشي | ثقة ثبت |
مُحَمَّدُ بْنُ الْفَضْلِ | محمد بن الفضل الفراوي / ولد في :440 / توفي في :530 | ثقة |
وَأَبِي كُرَيْبٍ | محمد بن العلاء الهمداني / ولد في :161 / توفي في :248 | ثقة حافظ |
مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ | أبو عبدالله بن صدقة الحراني | صدوق حسن الحديث |
أَبِي بَكْرٍ | ابن أبي شيبة العبسي / توفي في :235 | ثقة حافظ صاحب تصانيف |
أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الدَّائِمِ | أحمد بن عبد الدائم المقدسي | صدوق حسن الحديث |
مُسْلِمٌ | مسلم بن الحجاج القشيري / ولد في :204 / توفي في :261 | ثقة حافظ إمام |
مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عُقَيْلٍ | محمد بن علي البالسي / ولد في :730 / توفي في :804 | صدوق حسن الحديث |