Toggle navigation
الرئيسية
الموضوعات
الكتب
الرواة
المؤلفين
كتبي
عن الموقع
ابحث
ابحث
ابحث في عناوين الكتاب
الرئيسية
أمالي أبي بكر النجاد
أسم الكتاب :
أمالي أبي بكر النجاد
أسم المؤلف :
أبو بكر أحمد بن سليمان النجاد
أقرأ الكتاب
أضف تعليق
محتويات الكتاب
يذهب الصالحون اسلافا الاول فالاول حتى يبقى مثل حثالة او حفالة التمر والشعير لا يبالي الله عنهم
يتعوذ من عذاب القبر
ابن ادم قم الي امش اليك امش الي اهرول اليك ابن ادم ان دنوت مني شبرا دنوت منك ذراعا وان دنوت مني ذراعا دنوت منك باعا ابن ادم وان حدثت نفسك بحسنة ولم تعملها كتبتها لك عشرة وان هممت بسيئة فحجزك عنها هيبتي كتبتها لك حسنة
ابن ادم ان عملت قراب الارض خطيئة لم تشرك بي شيئا جعلت قراب الارض مغفرة
صلى النبي صلى الله عليه وسلم صلاة الخوف فصف طائفة معه وطائفة تلقاء العدو فصلى النبي صلى الله عليه وسلم بالذين معه ركعة ثم قام الصف وقاموا فدعوا لانفسهم ثم ذهبوا مكان اصحابهم فجاء الاخرون فصلى بهم النبي صلى الله عليه وسلم الركعة التي بقيت ثم اتموا لانفسهم
ثلاثة يحبهم الله عز وجل وثلاثة يشنؤهم الله عز وجل فاما الذين يحبهم الله عز وجل فرجل كان في سرية فلقوا العدو فلم يزل يحميهم حتى ظهروا او كلمة نحوها ورجل كان قلبه معلقا بالمساجد من حب الصلاة ورجل كان في سفر مع قوم فنزلوا فلم يكن لهم هم الا ان يناموا فقام يتلوا اياتي ويتملقني واما الذين يشنؤهم الله عز وجل فالشيخ الزاني والفقير المختال
عرضت علي الانبياء فكان النبي يجئ ليس معه الا الرجل ويجئ الاخر ليس معه الا الرجلان ويجئ الاخر ليس معه الا النفر اليسير كذلك قال فنظرت فرايت سوادا كبيرا فظننت انهم امتي فلما دنوا اذا هم قوم موسى قال ثم رايت سوادا قد كادوا يملئون افق السماء فقلت من هؤلاء فقيل هؤلاء امتك قال ففرحت بذلك واستبشرت ثم قيل لي انظر فنظرت فاذا انا بسواد كبير ايضا فقيل لي هؤلاء من امتك ففرحت بذلك واستبشرت بما قيل لي ان مع هؤلاء سبعين الفا من امتك يدخلون الجنة لا حساب عليهم ولا عذاب ثم دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال اصحابه من هؤلاء السبعون الفا فاجمع رايهم على انهم من ولد في الاسلام وثبت فيه لم يدرك شيئا من الشرك قال فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم فسالوه فقال هم الذين لا يكتوون ولا يسترقون ولا يتطيرون وعلى ربهم يتوكلون فقام عكاشة بن محصن فقال يا رسول الله ادع الله ان يجعلني منهم قال انت منهم او قال اللهم اجعله منهم فقام رجل اخر فقال ادع الله ان يجعلني منهم يا رسول الله فقال سبقك بها عكاشة
لا صلاة بعد الفجر حتى تشرق الشمس ولا صلاة بعد العصر حتى تغيب الشمس
اذا لم يجد احدكم الا ثوبا واحدا فليشدده على حقويه
أكثر