Toggle navigation
الرئيسية
الموضوعات
الكتب
الرواة
المؤلفين
كتبي
عن الموقع
ابحث
ابحث
ابحث في عناوين الكتاب
الرئيسية
مجلس آخر من أمالي ابن بشران
أسم الكتاب :
مجلس آخر من أمالي ابن بشران
أسم المؤلف :
أبو القاسم بن بشران
أقرأ الكتاب
أضف تعليق
محتويات الكتاب
ما نلبس اذا احرمنا قال البس الازار والرداء والنعلين فان لم يكن فسراويل فان لم يكن نعلان فخفان
لا يبولن احدكم في الجحر واطفئوا السرج فان الفارة تاخذ الفتيلة وتحرق على اهل البيت وخمروا الشراب واوكئوا الانية وغلقوا الابواب بالليل
اذا سافر قال اللهم انت الصاحب في السفر والخليفة في الاهل اللهم اصحبنا في سفرنا واخلفنا في اهلنا اللهم اني اعوذ بك من وعثاء السفر وكابة المنقلب ومن الحور بعد الكون ودعوة المظلوم وسوء المنظر في الاهل والمال
يشرب قائما فقال له قه قال لم قال ايسرك ان يشرب معك الهر قال لا قال فانه قد اشرب معك ما هو شر منه الشيطان
فاذا نقر في الناقور سورة المدثر اية قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وكيف انعم وصاحب القرن قد التقم القرن يستمع متى يؤمر فينفخ فقال اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ورضي عنهم فكيف قال قولوا حسبنا الله ونعم الوكيل على الله توكلنا
نظر الى ابي بكر وعمر رضي الله عنهما فقال يا علي هذان سيدا كهول اهل الجنة من الاولين والاخرين الا النبيين والمرسلين لا تخبرهما يا علي
رجلا كان يشق على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ويؤذيه وكان النبي صلى الله عليه وسلم يتوعده ويقول لئن اظفرني الله به لاقتلنه فبينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث سرية اتاه بشير السرية ببشرى قدمها قبله فاخبره ان الله عز وجل احسن بلاءهم ونصرهم واخبرك يا رسول الله ان الله قد امكن بذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فاقبلوا به مغلولا فلما راه رسول الله صلى الله عليه وسلم دعا بسيف فسله ثم وضع رداءه عن منكبه ثم قام اليه شاهرا بالسيف فقال ادنوه مني فادنوه فقال كيف رايت يا عدو الله امكن الله منك قال نعم فلا تقتلني فاني اشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له وانك رسول الله فانصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم سريعا راجعا حتى جلس مجلسه ووضع عليه رداءه وغمد السيف ثم قال خلوا سبيله ان ربي نهاني ان اقتل المصلين
في الجنة لسوقا في كثبان من مسك فياتيه المؤمنون يوم الجمعة فيبعث الله عز وجل ريح الشمال فيسفي ذلك المسك في وجوههم فيرجعون الى اهلهم فيقولون قد ازددتم بعدنا حسنا وجمالا فيقولون وانتم قد ازددتم بعدنا حسنا وجمالا
انا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما شاء
أكثر