Toggle navigation
الرئيسية
الموضوعات
الكتب
الرواة
المؤلفين
كتبي
عن الموقع
ابحث
ابحث
ابحث في عناوين الكتاب
الرئيسية
المصباح في عيون الصحاح
أسم الكتاب :
المصباح في عيون الصحاح
أسم المؤلف :
عبد الغني بن عبد الواحد المقدسي
أقرأ الكتاب
أضف تعليق
محتويات الكتاب
يخرج الدجال فيتوجه قبله رجل من المسلمين فتلقاه مسالح الدجال فيقولون اين تريد فيقول الى هذا الذي خرج فيقولون له اما تؤمن بربنا فيقول لا بربي خفاء فيقول اقتلوه فيقول بعضهم لبعض اليس قد نهاكم ربكم ان تقتلوا احدا دونه فينطلقون به الى الدجال فاذا راه الرجل قال يايها الناس هذا الدجال الذي ذكره رسول الله صلي الله عليه وسلم فيقول الدجال خذوه فاشجوه فيوسع ظهره وبطنه ضربا ويقول اما تؤمن بي فيقول انت المسيح الكذاب فيؤمر به فينشر بالمناشير من مفرقه حتى يفرق بين رجليه ويمشي الدجال بين القطعتين ثم يقول قم فيستوي قائما فيقول له اتؤمن بي فيقول ما ازددت فيك الا بصيرة ثم يقول يايها الناس انه لا يفعل باحد من الناس ما فعل بي فياخذه الدجال ليذبحه فيجعل ما بين رقبته الى ترقوته نحاسا فلا يستطيع اليه سبيلا فياخذ بيديه ورجليه فيقذف به فيه فيحسب الناس انما يقذفه الى النار وانما القي في الجنة فقال رسول الله صلي الله عليه وسلم هو اعظم الناس شهادة عند رب العالمين
شاور يعني النبي صلى الله عليه وسلم الناس يوم بدر فتكلم ابو بكر فضاف عنه وتكلم عمر فضاف عنه فقال سعد بن عبادة يا رسول الله انك لو امرتنا ان نخوض البحر لخضناه او نضرب اكبادها الى برك الغماد لفعلنا فندب النبي صلى الله عليه وسلم اصحابه فانطلق فاذا هم بروايا العرب فيها عبد اسود لبني الحجاج فاخذه اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فجعلوا يسالونه اين ابو سفيان واين تركته ويقول ما لي بابي سفيان علم ولكن هذه قريش كلها فلما قال لهم ذلك ضربوه فيقول دعوني فاذا تركوه قال ما لي بابي سفيان علم هذه قريش ابو جهل بن هشام وعتبة بن ربيعة وشيبة بن ربيعة قد اقبلوا والنبي صلى الله عليه وسلم يصلي فانصرف قال والذي نفسي بيده انكم لتضربونه اذا صدقكم وتدعونه اذا كذبكم هذه قريش اقبلت يعني ابا سفيان قال واوما بيده الى الارض قال هذا مصرع فلان غدا وهذا مصرع فلان غدا
صلاة القاعد على النصف من صلاة القائم
من ظلم قيد شبر من الارض طوقه من سبع ارضين يوم القيامة
فما بال اقوام اذا غزونا تخلف احدهم في عيالنا بنبيب كنبيب التيس اما ان علي ان اوتي باحد فعل ذاك الا نكلت به قال ولم يسبه ولم يستغفر له
رجلا ممن كان قبلكم بينما هو يمشي في حلة اذ خسف الله به الارض فهو يتجلجل فيها حتى تقوم الساعة
ليفرن الناس من الدجال في الجبال
طعام الواحد يكفي الاثنين وطعام الاثنين يكفي الاربعة وطعام الاربعة يكفي الثمانية
تفئ الارض امثال الاساطين من الذهب والفضة فيقوم السارق فيقول لهذا قطعت ويقول القاطع رحمه لهذا قطعت رحمي قال ويقول القاتل لهذا قتلت قال فلا يلتفتون اليه
أكثر