ابحث في عناوين الكتاب

أسم الكتاب : الخامس من فوائد الحنائي

أسم المؤلف : أبو القاسم الحنائي

أقرأ الكتاب أضف تعليق

محتويات الكتاب

كفى بالمرء اثما ان كل ما سمع يحدث به

ابو بكر سيدنا واعتق سيدنا

تعطي صناديد اهل نجد وتدعنا فقال النبي صلى الله عليه وسلم انما اتالفهم قال فجاء رجل ناتئ الجبين مشرق الوجنتين غائر اللحيين كث اللحية محلوق فقال يا محمد اتق الله جل وعز فقال النبي صلى الله عليه وسلم فمن يطع الله عز وجل اذا عصيته ايامنني على اهل الارض ولا تامنونني فقام اليه رجل حسبته خالد بن الوليد فقال يا رسول الله ائذن لي فيه فاضرب عنقه فقال النبي صلى الله عليه وسلم دعه فان من ضئضئ هذا قوما يقرؤون القران لا يجاوز تراقيهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية يقتلون اهل الاسلام ويدعون اهل الاوثان لئن لقيتهم لاقتلنهم قتل عاد

الا نستخصي فنهانا ثم رخص لنا ان نتزوج المراة بالثوب الى اجل

لم يكن راى من الشيب الا ولكن قد كان خضب ابو بكر وعمر بالحناء والكتم

اذا اقيمت الصلاة فلا تاتوها تسعون وائتوها تمشون عليكم السكينة فما ادركتم فصلوا وما فاتكم فاتموا

لو ان احدهم نظر الى قدميه لابصرنا تحت قدميه فقال النبي صلى الله عليه وسلم يا ابا بكر ما ظنك باثنين الله ثالثهما

صلى معاذ المغرب فقرا البقرة والنساء قال النبي صلى الله عليه وسلم افتان يا معاذ اما كان يكفيك ان تقرا والسماء والطارق والشمس وضحاها ونحو هذا

افضل الصلاة بعد المفروضة صلاة الليل وافضل الصيام بعد صيام رمضان الشهر الذي تدعونه المحرم

Whoops, looks like something went wrong.