Toggle navigation
الرئيسية
الموضوعات
الكتب
الرواة
المؤلفين
كتبي
عن الموقع
ابحث
ابحث
ابحث في عناوين الكتاب
الرئيسية
السادس من الفوائد المنتقاة لابن أبي الفوارس
أسم الكتاب :
السادس من الفوائد المنتقاة لابن أبي الفوارس
أسم المؤلف :
أبو الفتح بن أبي الفوارس
أقرأ الكتاب
أضف تعليق
محتويات الكتاب
انا اهل ان اتقى فلا يشرك بي غيري وانا اهل لمن اتقى ان يشرك بي ان اغفر له
الركن والمقام ياقوتتان من ياقوت الجنة طمس الله نورهما لولا ان نورهما طمس لاضاء به ما بين المشرق والمغرب
نضر الله من سمع قولي ثم لم يزد فيه ثلاث لا يغل عليهن قلب امرئ مسلم اخلاص العمل لله تعالى ومناصحة ولاة الامر ولزوم جماعة المسلمين فان دعوتهم تحيط من ورائهم
لا تردوا الهدية واجيبوا الداعي ولا تضربوا المسلمين
من عطس او تجشا فقال الحمد لله على كل حال من الحال دفع عنه بها سبعون داء اهونها الجذام
خرجت مع من خرج مع زيد بن حارثة من المسلمين في غزوة مؤتة فرافقني مددي من اهل اليمن ليس معه غير سيفه فنحر رجل من المسلمين جزورا فساله المددي طائفة من جلده فاعطاه اياه فاتخذه كهيئة الدرقة ومضينا فلقينا جموع الروم قال وفيهم رجل على فرس له اشقر عليه سرج مذهب وسلاح مذهب فجعل الرومي يغري بالمسلمين وقعد له المددي خلف صخرة فضرب الرومي فخر من فرسه وعلاه فقتله فحاز فرسه وسلاحه فلما فتح الله للمسلمين بعث اليه خالد بن الوليد فاخذ من السلب قال عوف فاتيته فقلت يا خالد اما علمت ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قضى بالسلب للقاتل قال بلى ولكني استكثرته قال عوف فقلت لتردنه او لاعرفنكها عند رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فابى ان يرد عليه قال عوف فاجتمعنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم وقصصت عليه قصة المددي وما فعل خالد فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا خالد ما حملك على ما صنعت فقال يا رسول الله استكثرته فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا خالد رد عليه ما اخذت منه فقلت دونك يا خالد الم اقل لك فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم وماذا فاخبرته فغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال يا خالد لا ترد عليه هل انتم تاركوا لي امرائي لكم صفوة امرهم وعليهم كدره
الرؤيا ثلاثة منها تاويل من الشيطان ليحزن ابن ادم ومنها ما يهم به الرجل في يقظته فيراه في منامه ومنها جزء من ستة واربعين جزءا من النبوة
الرؤيا ثلاثة تاويل من الشيطان ليحزن ابن ادم ومنها ما يهم به الرجل في اليقظة فيراه في النوم ومنها جزء من ستة واربعين جزءا من النبوة
الخمر والربا
أكثر