ابحث في عناوين الكتاب

أسم الكتاب : الأول من فوائد أبي الحسين بن غنائم

أسم المؤلف : أبو الحسين علي بن غنائم بن عمرالمالكي

أقرأ الكتاب أضف تعليق

محتويات الكتاب

نهى عن الوصال فقيل انك تواصل فقال لست بمثلكم اني اطعم واسقي

بلالا ينادي بليل فكلوا واشربوا حتى ينادي ابن ام مكتوم

لطمت جارية فكسرت سنها فعرضوا عليهم الارش فابوا فطلبوا العفو فابوا فاتوا النبي صلى الله عليه وسلم فامرهم بالقصاص فجاء اخوها انس بن النضر فقال يا رسول الله اتكسر سن الربيع والذي بعثك بالحق لا تكسر سنها قال يا انس كتاب الله عز وجل القصاص فعفا القوم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ان من عباد الله من لو اقسم على الله عز وجل لابره

يسوق بهم رجل يقال له انجشة بامهات المؤمنين قال فاشتد بهم السير فقال النبي صلى الله عليه وسلم يا انجشة رويدك ارفق بالقوارير

ثلاثة لا ينظر الله اليهم يوم القيامة الشيخ الزاني والامام الكذاب والعابد المزهو

مما ادرك الناس من كلام النبوة الاولى اذا لم تستحي فاصنع ما شئت

يصاح برجل من امتي على رءوس الخلائق يوم القيامة فينشر له تسعة وتسعين سجلا كل سجل منهما مد البصر ثم يقول الله تبارك وتعالى له اتنكر من هذا شيئا فيقول لا يا رب فيقول عز وجل الك عذر او حسنة وانه لا ظلم عليك فيخرج له بطاقة فيها اشهد ان لا اله الا الله وان محمدا عبده ورسوله فيقول يا رب ما هذه البطاقة مع هذه السجلات فيقول عز وجل انك لا تظلم قال فتوضع السجلات في كفة والبطاقة في كفة فطاشت السجلات وثقلت البطاقة

اذا كان يوم القيامة اعطى الله تبارك وتعالى الرجل من امة محمد صلى الله عليه وسلم اليهودي والنصراني فيقول عز وجل افد بهذا نفسك

اذا قام يتهجد من الليل قال اللهم لك الحمد انت قيم السموات والارض ومن فيهن ولك الحمد انت نور السموات والارض ومن فيهن ولك الحمد انت ملك السموات والارض ومن فيهن ولك الحمد انت حق ووعدك حق والنبيون حق ومحمد صلى الله عليه وسلم حق لك اسلمت وبك امنت وعليك توكلت واليك انبت وبك خاصمت واليك حاكمت فاغفر لي ما قدمت وما اخرت وما اسررت وما اعلنت وما انت اعلم به مني انت المقدم وانت المؤخر لا اله الا انت ولا اله غيرك

Whoops, looks like something went wrong.