Toggle navigation
الرئيسية
الموضوعات
الكتب
الرواة
المؤلفين
كتبي
عن الموقع
ابحث
ابحث
ابحث في عناوين الكتاب
الرئيسية
التاسع من فوائد البختري
أسم الكتاب :
التاسع من فوائد البختري
أسم المؤلف :
محمد بن عمرو البختري
أقرأ الكتاب
أضف تعليق
محتويات الكتاب
انه لم يعط الناس شيئا افضل من العافية فاسالوا الله العافية وعليكم بالصدق والبر فانهما يهديان الى الجنة واياكم والكذب والفجور فانهما يهديان الى النار
رب اعني ولا تعن علي وانصرني ولا تنصر علي وامكر لي ولا تمكر علي ويسر لي الهدى وانصرني على من بغى علي رب اجعلني لك شكارا لك ذكارا لك رهابا لك مطواعا اليك مخبتا لك اواها منيبا رب تقبل توبتي واغسل حوبتي واجب دعوتي وثبت حجتي واهد قلبي وسدد لساني واسلل سخيمة قلبي
ان شئت اصبح لهم الصفا ذهبا فمن كفر بعد منهم عذبته عذابا لا اعذبه احدا من العالمين وان شئت فتحت باب التوبة والرحمة
ما منكم من احد الا ومعه قرينه من الجن وقرينه من الملائكة قالوا واياك يا رسول الله قال نعم ولكن الله اعانني عليه فاسلم فلا يامرني الا بخير
اقرا قال قلت يا رسول الله اقرا عليك وعليك انزل القران قال نعم قال فقرات سورة النساء حتى اذا انتهيت الى هذه الاية فكيف اذا جئنا من كل امة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا سورة النساء اية قال حسبك الان فالتفت اليه فاذا عيناه تذرفان
ساعة وساعة لو كنتم تكونون كما تكونون عندي لصافحتكم الملائكة في بيوتكم او على فرشكم
اريت في المنام اني اهاجر من مكة الى ارض بها نخل فذهب وهلي الى انها اليمامة او هجر فاذا هي المدينة يثرب ورايت في رؤياي هذه اني قد هززت سيفا فانقطع صدره فاذا هو ما اصيب من المؤمنين يوم احد ثم هززته اخرى فعاد احسن ما كان فاذا هو ما جاء الله به من الفتح واجتماع المؤمنين ورايت ايضا بقرا والله تنحر فاذا هم النفر من المؤمنين يوم احد واذا الخير ما جاء الله به من الخير وثواب الصدق الذي اتانا الله بعد يوم بدر
اني لاعرف اصوات رفقة الاشعريين بالقران حين يدخلون بالليل واعرف منازلهم من اصواتهم بالقران بالليل وان كنت لم ار منازلهم حين نزلوا بالنهار ومنهم حكم حكيم اذا لقي الخيل او قال الغد وقال لهم ان اصحابي يامرونكم ان تنظروهم
ونفخ في الصور فصعق من في السموات ومن في الارض الا من شاء الله سورة الزمر اية قال من اولئك الذين لم يشا الله ان يصعقهم قال هم الشهداء ثنية الله عز وجل متقلدين اسيافهم حول العرش تتلقاهم الملائكة بنجائب من ياقوت ازمتها الدر الابيض عليها رحائل الذهب اغشيتها من السندس والاستبرق مد خطاها مد ابصار الرحال يسيرون في الجنة بخيول يقولون عند طول النزهة انطلقوا بنا الى ربنا عز وجل لننظر اليه كيف يقضي بين خلقه يضحك اليهم وانه اذا ضحك الى عبد في موطن فلا حساب عليه
أكثر